Part ~15~

3.6K 266 212
                                        

مرحبآ

البارت قصير و التكملة في البارت القادم

Vote // comment

Enjoy

Soo Yong POV

عندما طلب أن أدخل لغرفته إنصعت لأمره أغلق الباب أدعو أن لا يدخل خلفي ، مع أني أدركت كم أن السيد تشان يول شخص حساس إتجاه النساء ولا أقصدها بالمعنى الرقيق على العكس هو يبدو شخصية ذا عقد عن النساء أيعقل أنه أحب و تم خيانته ؟ هذا لا يهم ما زال رجل وانا لا أريد مشاركة رجل غريب غرفة نوم. أذكر أول أمر وجههُ لي *تعري* لا أريد حتى التفكير بالمزيد ،

إنه فقط يفقد صوابه في حين و هادئ في حين كأنه يحارب جموح هدوئه الذي يتلبسه أحيانآ كي يبقى شيطانآ ، ليتني أدركت علته ليس إهتمامآ فقط أنا قريبة وأكثر من يعاني من مزاجه المتقلب كنت حميت نفسي

علاوة على ذالك إنه يكره كثيرآ عيني الكارهة له لاحظت هذا لأكثر من مرة وهذا الأمر لم يزدني إلا حيرة!.

إحتضنت جسدي أمام حائطه الزجاجي لغرفته المظلمة عل و عسى أن يخفف وطأة الرعب التي أنا بها .. عبثآ أخشى على أهلي من تربصه بهم و بتت أخشى على نفسي 

التفكير بأني هنا برفقة رجل تخر عظامي ، و خاصةً هذا الرجل بارك تشانيول ، فكرت بكل لحظة أنا مررت بها هنا ، اول ليلة قابلته بها مع تلك الفتاة التي لم أرها بعدها، ضربي ،حرقه لجنسيتي ثم تسفيري الي هنا و ضربي بلا رقيب بيده الكبيرة تلك و الكثير ثم الآن حفلات ومشاوير أكون هكذا عاهرة له صحيح ؟،

فتاة تم ترويضها ،فلا لن يقول
'أنثاه' عن عبث ، هو راضي عني أنني ألتي يبتغيها لا ، لا يبتغيني أنا بل شكَلَها كما تبتغي ظروفه ضربني جسديآ و نفسيآ مرارآ حتى تم طحني من الخوف، وانا أعترف لن أقوم بشبه عمل أعرف أنه سيغضبه ليس له إنما لأجلي لن أسمح بأن يخدش كبريائي أكثر أنا بالفعل على الحاقة

ولكن لماذا أعطاني إسمآ بعد سلبي كل شيء ؟ ، ولما حقآ منحني اتصالآ مع والداي ؟، هل رضي عني كما قال لي شيومين سابقآ ؟ ، هل كلما إنصعت كلما هدأت شياطينه؟، كلام الطبيب يشينغ مع شيومين ذاك أيضآ يحيرني نوبات ماذا و الحبوب !.. أخشى أنني سأموت قبل العودة لحياتي

إشتقت لحياتي في الريف حيث قريتنا اشتقت لوادي بشدة و لجونغ إن  .. اشتقت لكاثرين و جويس ، أتساءل ماذا حدث مع كاث و هاري .. إشتقت لي لنفسي القديمة

تنهدت اكفكف دموعي أتجه لأركية تقع بمحاذاة الحائط وحدها لا أريد الجلوس على فراشه فحتى ولو نطقتها ' أنثى الزعيم ' كياني ليس له ،أتمنى أن لا يتمادى معي.. أتمنى أن لا يدخل إلي هنا

نظرت لشق الفستان و قدمي خلاله و مددت يدي أخلع الحذاء و تنهدت افكر بكل ما حدث الليلة ، تنفست الصعداء أن صحة والدَي جيدة كم كان هذا مريح بغض النظر عن أن أحد حراسه يسكن في بيتي معهما نية أذيتهما إن عصيت السيد ،كم أنه وغد

Sir: Park CYحيث تعيش القصص. اكتشف الآن