الجزء السادس والثلاثون.

3 1 0
                                    

قراءة ممتعة 💛.

تاي:
إذاً ماذا اردتي ان تخبريني؟

هيسا:
انا املك طفلك داخلي.

تاي:
اجل..... ماذا! ماذا قلتي!

هيسا:
انا املك طفلك داخلي.

تاي:
لكنك كُنتِ تستخدمين المانع!

هيسا:
كوّن جسدي مناعة تجاهه لذا منذ عدة اشهر كان تناوله غير نافع.

تاي:
هل حقاً انتِ الآ......

قاطعته هيسا بـ قبلة جعلته يصمُت و يُدهش.

ابتعدت قليلاً و قالت:
اشكُرُك تاي، و أيضاً آسـ......

قاطع إعتذارها تاي بـ قبلة و ابتعد قائلاً:
هذه للإنتقام.

و حملها صاعداً بها لـ الغرفة و قال بعد ان وضعها على السرير:
و هذه كـ إعتذار.

قبّلها.

~~~~~~~~~

-بعد فترة طويلة-

:
اين اي اتش؟ لا نراها.

تاي:
هل تريدون رؤيتها؟

التعليقات:
(اجل اجل، الآن)

(من الغريب عدم رؤيتها)

تاي:
سـ ترون الآن بماذا هي منشغلة.

-يذهب بـ هاتفه إلى احد الغرف-

تاي:
هيسا، ألقي التحية على الهيروز.

التفتت هيسا له قليلاً قائلة:
تاي إذهب قليلاً علّي تغيير ملابس الطفل!

تاي:
حسناً هذا ما هو منشغلة فيه، و انظروا هناك -يشير إلى هاتف مرمي في احد اركان الغرفة- انها حتى لا تهتم بـ هاتفها.

هيسا:
كل إمرأة لديها طفل لن تهتم بـ هاتفها كثيراً.

تاي وهو يغلق هاتفه:
حتى زوجها؟

هيسا:
هل اقفلت البث؟

تاي:
اجل، اجيبي على سؤالي.

نيرانٌ توّلد صدمات.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن