قراءة ممتعة 💛.
تاي:
إذاً ماذا اردتي ان تخبريني؟هيسا:
انا املك طفلك داخلي.تاي:
اجل..... ماذا! ماذا قلتي!هيسا:
انا املك طفلك داخلي.تاي:
لكنك كُنتِ تستخدمين المانع!هيسا:
كوّن جسدي مناعة تجاهه لذا منذ عدة اشهر كان تناوله غير نافع.تاي:
هل حقاً انتِ الآ......قاطعته هيسا بـ قبلة جعلته يصمُت و يُدهش.
ابتعدت قليلاً و قالت:
اشكُرُك تاي، و أيضاً آسـ......قاطع إعتذارها تاي بـ قبلة و ابتعد قائلاً:
هذه للإنتقام.و حملها صاعداً بها لـ الغرفة و قال بعد ان وضعها على السرير:
و هذه كـ إعتذار.قبّلها.
~~~~~~~~~
-بعد فترة طويلة-
:
اين اي اتش؟ لا نراها.تاي:
هل تريدون رؤيتها؟التعليقات:
(اجل اجل، الآن)(من الغريب عدم رؤيتها)
تاي:
سـ ترون الآن بماذا هي منشغلة.-يذهب بـ هاتفه إلى احد الغرف-
تاي:
هيسا، ألقي التحية على الهيروز.التفتت هيسا له قليلاً قائلة:
تاي إذهب قليلاً علّي تغيير ملابس الطفل!تاي:
حسناً هذا ما هو منشغلة فيه، و انظروا هناك -يشير إلى هاتف مرمي في احد اركان الغرفة- انها حتى لا تهتم بـ هاتفها.هيسا:
كل إمرأة لديها طفل لن تهتم بـ هاتفها كثيراً.تاي وهو يغلق هاتفه:
حتى زوجها؟هيسا:
هل اقفلت البث؟تاي:
اجل، اجيبي على سؤالي.
أنت تقرأ
نيرانٌ توّلد صدمات.
Novela Juvenilنارٌ واحِدة أُضرِمت مِن قِبلِ مجهول، بدلَ أن توّلِدَ النارُ رماداً ولّدت لهُما صدمات. قررتُ الإختلاف فـ بطلُ قصتي ليسَ فتى بل فتاة. عندما يدفعُ الاطفال ثمن ما لم يفعلُوه.