لم تسمع سوى انينه لـ تصرخ عليه لـ يتكلم:
الإمتحان...انه سهلٌ لـ حد اللعنة.هيسا:
فقط اتمنى انك بـ جانبي لِـ أقتُلَك!تاي:
آسف انهُ مفرحٌ حقاً.هيسا:
هل حللتهُ بـ شكلٍ صحيح اذاً؟تاي:
ولا خطأ واحد.هيسا:
فلتأتِ ايها اللعين لـ أعاقبكَ بـ طريقتي.تاي:
آتٍ، اود معرفة طريقتكِ بـ حق.هيسا:
سـ ترى.بعد عدة دقائق اتصل نامجون و تكلم بدون ان يجعل لـ هيسا فرصة لـ تقول اهلاً:
آسف لقد اضعنا طريق منزلك انا و تاي ارسلي له الموقع و اراك لاحقاً.تنهدت هيسا بـ انزعاج و اتصلت عليه مرةً اخرى و قالت بـ غضب:
اينَ انتُما، لا اعرف كيفية ارسال الموقع!نامجون:
مكان ممتلئ بالسيارات و الشخصيات المهمة.اغلقَ بسرعة حتى لا تشتُمه، ارادت قتلهُ بحق.
اتصلت مرةً اخرى و قالت:
هل سـ اعرف من وصفك هذا يا غبي!تاي:
آ....أهلاً.هيسا:
ايها اللعين مرّ اسبوع و لا تستطيع حفظ المكان؟ذهبت هيسا بسرعة و وضعت بعض الاشياء المهمة في حقيبتها و غادرت المنزل لـ تبحثَ عن الأحمقين.
اتصلت على مينا و أردفت:
ماذا بكِ يا فتاة لم تتواصلي معي منذ ان خرجنا من الميتم الا ذاك اليوم انا آتية لـ منزلك سآخذك لـ نتنزه مع الأحمقينِ قليلاً.مينا:
حاضر سيدتي.هيسا:
ماذا بِك؟مينا:
لديكِ صيغة امر قوية، تجعل حرارة هاتفي تزداد....ان هاتفي يهابُك يا هذه.هيسا:
اصمت يا فتى.مينا:
هل انا فتى؟!
أنت تقرأ
نيرانٌ توّلد صدمات.
Teen Fictionنارٌ واحِدة أُضرِمت مِن قِبلِ مجهول، بدلَ أن توّلِدَ النارُ رماداً ولّدت لهُما صدمات. قررتُ الإختلاف فـ بطلُ قصتي ليسَ فتى بل فتاة. عندما يدفعُ الاطفال ثمن ما لم يفعلُوه.