#سجينة_الظلم_والانتقام 🍂🥀
#البارت التاسع والاربعون
#الكاتبة : سارة الشمري 🖤
ومن عجب إِني أَحنُ إِليهم
وأَسألُ ، شوقاً ، عنهُم وهم معي
وتبكي عيني وهم في سوادها
ويشكو النوى قلبي وهم بين أَضلعيغزوان حجة بصوت وهو يريدهم ينتبهون الة : رائد .. يلة نريد نطلع ..
ميامين مجرد ما سمعت صوتة كمشت بأصابعهة على جاكيت رائد حيل ... هذا هوة .. راح ياخذني من رائد واهلي .. ماريد اروح وياه .. اكرهة ..
وخرت عن رائد ونزلت البرنص على وجهة اكثر بحيث صار ميبين ...
رجعت كم خطوة لورى ودخلت للبيت بدون ما تباوعلة ..
البنات جانن منتضراتهة تسلم على اخوهة ويطلعن ...
طلعن البنات خاتون وجوري صعدن ميامين بسيارة غزوان ...
بسمة اخذت باقي الغراض ولحكت مها بيهن لسيارة مؤيد ...&&&&&&
مها ...استغربت هدوء مؤيد ... رفعت راسهة وشهكككت وفتحت عيونهة وبقت مصدومة تباوع علي ...
خالد الي جانت سيارتة سادة طريق كم سيارة .. اجة حتى يوخرهة .. مجرد ما صعد بالسيارة انفتح الباب الكدام وصعدت بنية حلوة بصفة ...
كعدت تسولف وهي مدنكة وهو مصدوم من عدهة .. بعدين فهم السالفة ان هاي اخت مؤيد من كلامهة وان صعدت بسيارتة ...
رفعت مها راسهة بوجهة وبقت مصدومة وتباوعلة ...
خالد بفهاوة وهوة يباوع بعيونهة : سبحان من خلقج بهالجمال والعيون الزركة ...
مها انصدمت ورمشت اكثر من مرة من كلامة ...
بلعت ريكهة وكالت بدون علم : منو انتة .. ليش بسيارة مؤيد ..
خالد وهو مفهي بعيونهة : يا مؤيد .. انتي شسمج ..
مها رادت تنزل وهو سحبهة من معصم ايدهة وكال بأصرار : شسممج ...
مها بلعت ريكهة بخوف وكالت : مـ .. مـ مها ...
خالد وهو يباوع بعيونهة بهيام : فعلا مــهــا ...
خاتون وهي تريد تسحب ايدهة حتى تنزل وتحجي بعصبية : عوووفني خل انزل لا يجي مؤيد فدوة ..
حسان وهو يباوع وراهة : تنزلين وحدج والزلم تارسة الشارع .. خل يعبرون يلة ...
مها بعصبية وعيونهة غوركت : عووف ايدي خل انزل معليك بية ..
خالد ما اهتم لكلامهة وطلع تليفونة واتصل على مؤيد الي اخذ رقمة قبل شوية من همة يسولفون وتعرفو ..
خالد وهو يحط التليفون على اذنة ويحجي : الو مؤيد ..
مها ضربت على خدهة حيل من عرفت ان اتصل بمؤيد ... يمممة صخام صخمني ..
خالد : مؤيد اكو وحدة من عائلتكم شكلهة خربطت بين سيارتي وسيارتك وصعدت بسيارتي .. ماكدرت اخليهة تنزل لان الشارع متروس زلم .. تكدر تجي انت تاخذهة .. ماشي انتضرك ..
مها مصدومة وكالت بأستيعاب : يعني هاي مو سيارة مؤيد ..
خالد وهو ينزل ومبتسم : لا سيارتي مو سيارة مؤيد ...
نزل وطبك الباب .. مها عضامهة كامت شي تطك بشي من الخوف ... يربي شسوي هسة .. والله ماجنت منتبهة ...
صارت تاكل بأضافرهة بخوف ... وفجأة اندك الشباك حيل عليهة وهي كمزت ..
رفعت راسهة وشافتة مؤيد وعيونة حمر من العصبية ... فتح الباب وكال وهو راص على سنونة : انزززززلللي ... وغطي خلقتج ..
مها انتبهت ان هي ما لابسة بوشيتهة ... من الخوف ما انتبهت لشي ...
نزلت وغطت وجهة بالعباية وكامت تمشي وراه وكلبهة يرجف من الخوف .. سحب هو الجنطة الي جانت يم السيارة واخذهة لسيارتة ...
صعدت بالكرسي الكدام وهو حط الجنطة ورة ورجع صعد بمكان السايق ... والبنات بسمة وخاتون خايفات منة ...
التفت عليهة بسرعة وصرخ بيهة : شموديييج بسيارة الولد ..
مها بخوف وهي ترجف وعيونهة مغوركة : والله عبالي سيارتك .. شوفهن نفس الشي ..
مؤيد بعصبية : يعني انتي ثولة ما تندلين وين نزلتي بيا مكان ..
مها وخانكتهة العبرة : والله عبالي غيرت مكانهة ما انتبهت ..
مؤيد صاح بيهة : كاااافي صمي حلكج .. والله لو ما عيب جا سحلتج وكفختج كدام العالم .. صاعدة بسيارة الولد وهو بيهة ...
أنت تقرأ
سجينة،الظلم والانتقام
Mystery / Thrillerﺍﻟﻲ ﺩﺍ ﺗﺤﺠﻲ ﻋﻨﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﺧﻮﻳﺔ ﺷﻠﻮﻥ ﺍﺗﻜﻮﻟﻲ ﻣﺎ ﺍﺫﻛﺮﺓ ﻗﺮﺏ ﻭﺟﻬﺔ ﻣﻨﻲ ﻭﺣﺠﺔ ﺑﻔﺤﻴﺢ : ﺍﺧﻮﺝ ﻣﻮ ... ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺟﺎﻱ ﺗﻨﺴﻴﻦ ﺷﻲ ﺍﺳﻤﺔ ﺍﺧﻮﺝ ﻭﺍﻣﺞ ﻭﺍﺧﺘﺞ ﺷﻴﻠﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﺭﺍﺳﺞ ... ﻭﺭﺑﻲ ﻭﺟﻼﻟﺔ ﺍﺫﺍ ﻣﺎ ﺣﺮﻛﺖ ﮔﻠﺐ ﺍﺧﻮﺝ ﻋﻠﻴﺞ ﻭﺣﺮﻛﺖ ﻛﻠﺒﺞ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﻮﺝ ﻭﺍﻫﻠﺞ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﺣﺮﻛﺘﻮ ﻛﻠﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﻮﻱ ﻣﺎ ﻳﻄﻠﻊ ﺍﺳ...