في أماره الوهج دخلت أميلي مع صديقتها ليديا بيتها الجديد الذي أهداه لهم الملك .
أميلي أبي أبي أين أنت لقد جئنا للمساعده .
خرج ستيف مبتسما من أحد الحجرات قائلا مرحبا ملاكي .
أميلي بدهشه ستيف لماذا أنت هنا .
ستيف جئت لمساعدة أبيك في الأنتقال لمكانكم الجديد.
أميلي بخجل أه أشكرك ولكن أين هو .
ستيف بالخلف يشرف على زراعه بعض الزهور .
أميلي وهل لدينا حديقه أيضا .
ستيف بأبتسامه لقد عرفت حبك للزهور والنباتات فحرصت على أيجاد مكان صغير يصلح لها في جانب البيت
أميلي بخجل أه شكرا
نظرت ليديا لأميلي ثم عاودت النظر لستيف قائله أوه هذا رائع يالك من مراعي سيدي أه نسيت أن أعرف نفسي مرحبا أسمي ليديا وأنا زميله أميلي بالحجره تشرفت بمقابلتك سيدي .
صافحها ستيف بأبتسامه مرحبا ليديا أرجوا أن تهتمي بملاكي .
ليديا بالطبع أفعل فهي صديقه رائعه , بالمناسبه لك ذوق عالي في أختيار الزهور كانت رائعه.
لكزت أميلي صديقتها لتصمت معتقده أن الزهور من دارك.
ستيف بخجل أنها المفضله لدى أميلي وأردت أن تكون أول شئ يستقبلها في حجرتها الجديده .
ألتفتت أميلي تنظر لستيف بذهول قائله هل كانت الزهرات منك .
ستيف نعم أميلي ألم تقرأي الورقه .
أميلي فعلت ولكن لم يكن هناك توقيع .
ستيف أه ولكن هل يناديك أحد غيري بملاكي .
تذكرت أميلي الكلمات وأغمضت عينيها قائله في نفسها ما أغباني هذا صحيح.
تدخلت ليديا قائله لقد فرحت بالزهور كثيرا وأولتها عنايه خاصه أنت حقا مراعي سيدي .
أومأ ستيف برأسه وهو ينظر لأميلي قائلا ناديني ستيف فصديقه أميلي صديقتي
أبتسمت أميلي قائله بالطبع أشكرك ستيف , ثم ألتفتت لليديا قائله سأدخل للبحث عن أبي ومساعدته تستطيعين أنت مساعده ستيف وركضت للداخل تاركه ليديا مع ستيف ينظرون لبعضهم بحرج .
(أرض سلفاريا )في حجره مظلمه داخل قبو العبيد تحت الأرض جلست كلا من فيلديا و كيلي يضمدون جروحهم ويتناولون ماجاد به صاحب الحلبه عليهم .
كيلي وهي تخرج عروس من القش من ملابسها مضي الكثير صغيرتي لم يبقى إلا القليل أنتظريني سيلفيا سأعود صغيرتي ومعي الكثير من الطعام والملابس سأربح من أجلك صغيرتي .
أبتسمت لها فيلديا قائله نعم لقد كاد عمالقه كوربوا يقضون علينا اليوم لولا ذكائك أنت خلقتي كيلي لتكوني جلادياتر (محارب داخل الحلبه).
أنت تقرأ
النبؤة THE PROPHECY ( الجزء الثاني من قلب الليكنز)
خارق للطبيعةالسر!!! كيف لتلك الحروف الصغيره أن تزلزل حياتك و تفتح عليك بابا من أبواب الجحيم هذا ما أكتشفه دارك بعدما باح لوي أخيرا بسره ليدرك من هو بدأت كتابتها في ديسمبر 2018 وانتهت في يوليو 2019
