السر!!! كيف لتلك الحروف الصغيره أن تزلزل حياتك و تفتح عليك بابا من أبواب الجحيم
هذا ما أكتشفه دارك بعدما باح لوي أخيرا بسره ليدرك من هو
بدأت كتابتها في ديسمبر 2018 وانتهت في يوليو 2019
رفعت أرماندا السيف عاليا وهجمت على دارك الذي أختفي من المكان سريعا وظهر خلفها ولكنها شعرت به فألتفتت سريعا ضاربه بسيفها فصدها هو بسيف سلوتر قبل أن تطيح برقبته قائلا أهدئي لست بساحر ظلام وليس عندي نيه لأيذائكم لقد أنقذتكم ألا تلاحظين هذا .
أرماندا وهي تهجم ثانيه لن أدعك تخدعني أنت تريد قتل الأمير .
دارك وهو يقفز مبتعدا حسنا لا أنكر أنك جيده في السيف ولكن ليس مثلي فأهدئي قبل أن تؤذي نفسك .
أرماندا أنت متبجح مغرور فلترني مهارتك .
تنهد دارك وهو يبتعد عن هجمتها برشاقه مشيرا بيده لسلوتر بألا يتدخل قائلا حسنا أريد حقا أن أتمتع بمنازلتك ولكن ليس لدي وقت لهذا أيتها الحسناء ثم أشار بوجهه لدخان أسود يقترب قائلا فهناك زوار جدد .
ساركند بغضب تبا المسوخ أنهم حقا مصرون على عودتي .
دارك ناظرا لأرماند ليس أمامنا وقت لهذا فهل تعرفين مكانا للأختباء فيه .
نظرت أرماندا حولها لتحدد مكان عشيرتها وقاطعها صوت دارك قائلا بعدما ظهرت الشبح مره أخرى أمامه أنت مره أخرى إذا فأنا لم أكن أهزي .
أرماندا بذهول عن ماذا تتحدث ؟.
الشبح ليس هناك وقت للشرح أمنحنى ثقتك فأنا لدي مكان للأختباء ثم أشارت بيدها ليختفوا جميعا من المكان فور وصول الدخان لمكانهم وتحول لسته رجال ضخام الجثه بدرع معدني ووجه أسود بعيون بنيه كالبشر وفتحتين كالخياشيم مكان الأنف (المسوخ )تلفت قائدهم حوله قائلا تبا لتلك الجنيه إلى أين ذهبوا .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتح رومان عينيه فوجد نفسه يرقد على سرير من القش في قبو مظلم فتحسس رأسه فوجد عليها ضماده وكذلك ذراعه ولم يستطع تحريك قدمه اليسرى .
فسمع صوت يأتي من طرف القبو قائلا لا تخف بعض الكسور وستلتئم سريعا أنت محظوظ أني أنقذتك قبل أن تسقط لوادي الجحيم .
رومان بقلق من أنت وأين أنا.
أضاء صاحب الصوت شمعه وأقترب منه فوجده رومان رجل ملثم بالأسود .
الملثم : أنت في ضيافتي لبعض الوقت ولا تخف أنت في أمان.
رومان : منذ متي وأنا هنا ولماذا تبقيني عندك هل تظن سيدتك أنها بتلك الطريقه ستستطيع القضاء علي .
