فتحت الانستغرام كانت رينال منزلة صور الايكو كلها من عرفت حملي لحد الشهر السابع وعاملة قلوب وفي كومنتات كتيرة ليها و من بينهم وسيم بس اتخطيته وبعده ماما ليال منزلة صور وشي وانا بصرخ وقت الولادة و شعري مغطي نص وشي و انا شايلة ميراي و صور ليها لما بدعوا ليها علشان م تحصل ليها حاجة رجعت لرينال قريت الكومنت بتاع وسيم كاتب
- ربنا يحفظهم ويخليهم سالمين💗.
دخلت صفحته كان منزل صورة برضو مشوشة و كاتب
- كبرت الصغيرة بشقاوة و هي تلعب على بطن والدتها الجميلة كبرت حتى خرجت كالمعجزة بين اهات الآلم❤
و تاني صورة و كاتب
- اراها تضحك عند عيني والدتها💙
ووحدة تاني
- اتخيلها تركض نحوها و تلعب بأحضانها بمكاني تماما و نعم تذكرت رأيتها بأحلامي تجري وتضحك نحوي ثم تقفز فرحة لرؤية اخاها القادم نحونا💚
ومنزل صورة ليه و مشوشها شوية و كاتب
- احببت احداهن إي نعم تلك السارقة مجرمة بحق قلبي ليتها تعلم كم تعذبه وتجرحه و ها هي تأخذه مجددا مع طفلتها المعجزة الجميلة👅💓
نزل واحدة جديدة كاتب فيها بصورة بيضاء
- تناقشنا و احتد النقاش ف اصبحت بعيدة كل البعد عن اعيني و لكنها ظلت بقلبي وروحي كما لو انهاا مام ناظري تباعدنا لسبب ليس بسبب ولكني تأخرت ﻷعي ان كان بإمكاني انا أكون مكانه كما انني تأخرت لأعي تأخري المتأخر ﻷن طفلتهما بين كفيه وهي بين يديه
نزل صورة بتاعت اسورة الماس على يد بت و الماستها على شكل دمعة💧
بقيت افكر انا شفتها وين نمت و انا بفكر صحيت الصباح فتحت التلفون كان لسة في نفس الصورة و منزل قبل نص ساعة تاني اسكرين شوت لأخوه او صحبه مسجله باللاتيني كأنه التؤام محتوى الرسالة
- م وريتني يا قيس الجميلة منو🐸.
ورد ليه
- للتي تقرا و تراقب بصمت او ربما تتصفح لملل وانا لا ادري لما الملل وبين يديها المعجزة الجميلة ربما لا تدري انها هي ولكن بلى انها هي.
كاتب تاني
- كان هذا جوابي ربما الان هي تقرأ او ربما لازالت نائمة لسهرها مع المعجزة الصغيرة لا ادري ربما فقط...
قفلته وقمت ادوشت و انا بفكر ميراي كانت نايمة لسة نزلت اجهز ليها حليبها لاقتني ماما صفية قالت
- صباح الخير.
ابتسمت ورديت ليها قالت
- مالك من الصباح
- بجهز في حليب ميراي.
عاينت لي بإستغراب
انتِ ما بتديها حليبك؟.
أنت تقرأ
ألم الفقدان
Romanceدعونا نرى الايجاب حتى في الظلام فلكل قصة اسباب دائما م تكون هناك عسرات بالحياة ولكن بعد العسر اليسر اليس كذلك؟! عندما نرى ان كل شيء انتهى تكون حينئذ البداية💚 رواية سودانية بقلم الكاتبة سلمى سراجサルマ