"ليلي ، لما ذهبتِ تلك الليله ؟ "" لأنه لا يوجد شخصٍ ما سيرحب بكتله من الجمود بحياته بيكهيون "
"وهل أصبحتُ شخصًا الأن ؟ ألم تُخبريني بأنني أصبحت جزءً لا يتجزءُ منكِ في الماضي؟ "
" الماضي لم يعد بذاكرتي ، ثم بالأخير أنت شخص بيكهيون "
" لكن هذا الشخص واقع لكِ "
" لم يعد هذا مهما الأن "
" لماذا "
" لأنني لم اعد أؤمن بوجود ما يُسمى ببكهيون داخل مُحيطي منذ أن سِرت مبتعده تلك الليله "
" أنت ألم في الصدر أتعلمين هذا "
" لا داعي لتذكيري فاانا أعلم إنني معضله من كل ما هو سيئ تسير على بقع الأرض الخضراء فتُفسدها وتجعلها يابِسه "
" لكنكِ حييتي يابِسي للأخضر مع ذلك "
" هذا يعد واحدًا من المِئه ، أو نهايه من اللانهائيات الصغيره "
" هذا مُعقد ... مِثلك "
" أجل انا مِثال لذلك ولاارفضه "
" أنت هكذا دائِما مِثال يحتذي بِه الإسفاف نفسه "
" هذا من رونق زوقِك سيدي "
°• كلما قللت من شأني فإنك تقلل من شأنكَ ، لا تخبر احدهم انه سيئ ثم تخبره انكَ مغرم به •°
.

أنت تقرأ
غياهب النسيان
Fiksi Penggemar_عُمري ثمانية وعشرون عام وأنا مُتيقن من إصابتي بالإكتئاب . ..... _مُنذ متي تكتبين ؟ _مُنذ أن وقعتُ بحبكَ .