حديث ايفا
"أنا إخفيت وجهي في رقبة ايثان واستنشقت رائحته هو شدد قبضته حول خصري باحدي يديه ويده الأخرى وصلت إلى بطني
" اليوم أنا سعيد جدا ايفيييي "قال بسعادة".
"اممم لكن لماذا؟ "سألت وانا اشدد قبضتي حول عنقه
"اليوم سنرى أميرتنا "أجاب كما لو كان يغرد ووضع القبلات الرطبة على رقبتي
"هممم " قلت بصراحة
"ايفي الستي فرحة" سأل لكن هذه المرة كان صوته جاديا
"أميرتك تزعجني انظر ارجلي كيف تورمت و اصبح عندي هالات سوداء تحت عيني " كنت أشتكي بنغمة طفولية وكل الفضل يعود الي هرمونات الحمل
اوووووي !! اميرتي الحلوة تعرف انها اذا ازعاجت امها فأن ابها سوف يجعل الماما سعيدة إنها فقط تختبرنا "قال واستلقى على السرير وانا عليه
" هذا ليس سبب جيد لتجرحي الماما يا طفلتي "قلت وانا امسح بيدي علي بطني وهو ابتسم عندما رأني أتحدث مع طفلتي سحب بلوزتي قليلا لاعلي لكي يرى بطني بالكامل
" انظري طفلتنا تنمو" صرخ بسعادة عندما رأي بطني قد بدأت بالظهور"
"لقد رأيت هذا في الصباح ملابسي المفضلة لم تعد تناسبني كما كانت من قبل لقد أكتسبت بعض الدهون ماذا سأرتدي في المستقبل عندما يكون لدي بطن كبيرة" قلت بحزن اللعنة هذه الهرمونات تجعلني أتصرف بهذا الشكل
"انتي مثيرة اكثر من غير ملابس ايفيييي" قال مع غمزة وإزال بلوزتي وتركني في البراو والشورت
"وقح قليل ادب أنا لا أريد أن أتحدث معك "قلت بخجل ونزلت من عليه
" انا وقح تعالي هنا الان ارجعي مثلما كنتي " قال وهو يمد يده لي
" لااااا ... انا لا اريد ي ... انت سئ وانا اعرف انت فقط تحب اميرتك"قولت بعيون دامعة وهو جلس في السرير ودون اهدار اي ثانية اخذني في حضنه في عناق ولكني لست في المود الان .اتركني ... انا لا اريد عناقك " قولت بصوت متكسر وانا العب بزر قميصه
" ابدا ...اعرف انك لستي بحاجة لعناق لكن انا محتاجه ايفي " قال وانا بدأت في الذوبان مرة تاني ويدي تلقائيا وصلوا علي ظهره وبادلته العناق . لا تقولي هذا الكلام مرة اخرى انتي لكي معزة خاصة عندي لانك متحملة ألم وجود اميرتنا انتي مهمة بالنسبة لي حتي انك مهمة أكتر من أميرتنا" قال ووضع قبلة علي شعري انا ابتسمت واحكمت قبضتي حوله
"الان حبيبتي سعيدة " سأل وهو يبعدني عنه قليلا وامسك وجهي بحب "طبع قبلة على جبهتي ثم عيناي ثم أنفي أغمضت عيني بإحكام وبدأت في التنفس بأنفاس ثقيلة منتظرة شفتيه ان يصبحا على شفتي. يديّ امسكت بفراش السرير بإحكام وشعرت بالفراشات تطير داخل معدتي عندما شعرت بصدره يضغط على صدري وشفتيه على شفتي السفلية بلطف كسرنا القبلة بسبب نقص الأوكسجين بعدها هجم على رقبتي وبدأ في وضع القبلات الرطبة والناعمة هناك
"ايثان الطفل" كنت آنن وهو وضع يده على سرتي
"الآن طفلتنا لا تستطيع رؤية ما يفعله والداها"قال وتحرك نحو كتفي المكشوف امممم مجنون !! قولت له
"نعم ولكن فقط من أجلك" قال و قبل شفتي
"توقف ايثان نحن بحاجة للذهاب لرؤية طفلنا" قلت وانا اسيطر على نفسي حتي لا آتاوه وتجاهلت اللذة التي يعطيها لي دون إهدار اي ثانية انفصل عني ونزل من السرير وفتح دولابي"اسمحي لي أن أجعلك ترتدي ملابسك" قال وأخرج بنطلون جينز وتوب فوق الخصر بقليل .رفعت يداي مثل الاطفال وهو رفعني من ذراعي وأنا لففت ساقيّ حول خصره وتحرّكنا نحو الحمام وجعلني أجلس في البانيو فتح صنبور المياه الساخنة والباردة امسك قدمي بهدوء في يده ودلكها قليلا يده وصلت إلى وسط فخذي وقام بالضغط علي هذه المنطقة والاجزاء المتورمة في ارجلي وانا شعرت بالراحة كنت اريد بشدة ان اوقفه عما يفعله ولكن الشعور بالراحة اوقفني
