part 13

10.1K 150 10
                                    

حديث ايثان 

"ايف أستيقظي" قلت بحب ويدي سارت في شعرها تلعب في أقفال شعرها. أومأت سلبيا وادارت نفسها نحو الاتجاه الآخر ايفيييي  استيقظي الان "أنا مرة أخرى ناديت عليها بمحبة مداعبا وجهها لكنها لم تستجيب وأنا اتت لي  أفضل فكرة حتي اجعلها تستيقظ  سحبتها عليا وبدأت في إعطائها قبلات رطبة على جميع انحاء وجهها  كل وجهها اصبح مبلل بلعابي  هي مسحت وجهها وإخفته في رقبتي مثل الطفل ولكني غيرت وضعنا مما جعل ظهرها اصبح ملامسا للسرير فركت إبهامى على شفتيها بقسوة وهي فتحت فمها قليلا دون التفكير مرتين أنا دفعت لساني داخل فمها وبالتالي شفتانا أيضا اصبحوا متصلين ببعضهما فركت لساني على لسانها وشعرت بيدها تمسك قميصي بإحكام وشفتاها تعمل على شفتي السفلي نحن قبلنا بعضنا البعض لمدة خمس دقائق وأنا انسحبت من القبلة وهي ضربتني على صدري بخفة 

"الآن قومي ايفييي" قلت ونزلت من السرير وذهبت نحو خزانة ملابسنا 
" ايثان  من فضلك تعال هنا" قالت بنبرة خافة  ذهبت إلى جوارها ولاحظت تعابير وجهها التي تصرخ أنها تخاف من شيء ما 
"ايفا ماذا حدث" سألتها وفركت ظهرها بخفة ووضعت رأسها على كتفي وأنا الف يدي الأخرى حولها " سألتها مرة أخرى لكنها لا تبدو مرتاحة في انها تشاركني فيما يحدث معها 

"مجرد حلم سيء .. أنا لا أشعر أنني بحالة جيدة" قالت و أنا امسكت وجهها بين يدي وقبلت جبهتها بخفة ، بشرتها المتوترة بدأت في الاسترخاء وهي لفت كلتا يديها حول عنقي وعانقني بإحكام"انت اصبحت أدماني ايثان " قالت ، وشعرت بقلبي ينبض بسرعة أكبر 
"أنا أيضا ايفي انتي اصبحتي تجري في دمي لا اتخيل حياتي بدونك " قلت وشددت عناقنا ووضع قبلة رطبة على رقبتها وسحبت رقبة قميصها لاسفل قليلا حتي احصل علي مساحة اكبر من رقبتها 

"ايثان ماذا تريد أن يكون اسم طفلنا" هي سألت وأنا فكرت لفترة من الوقت قبل ان اقول اسم طفلنا
"ادم "قلت و وضعت يدي على بطنها لاشعر بطفلي لا أعرف لماذا ولكنني أشعر انني بحاجة لقضاء كل وقتي معها وأدم
"اسم جميل  احببته سوف يكون اسمك ادم  صغيري  قالت وهي تنظر وتداعب بطنها الصغير .حملت حبيبتي بين ذراعي واتخذت طريقي نحو الحمام. لا أعرف لماذا ولكن اليوم أنا لا أشعر أنني اريد ان أتركها لثانية وهذا يجعلني أشعر وكأنني سوف أكون شغوفا للمسها مرة أخرى جعلتها تقف على قدميها وإغلقت باب الحمام  قمت بخلع بلوزتها وفرشت إصبعي فوق خصرها وثديها ثم يدي وصلت الي بنطلونها ودفعته لأسفل تاركها في ملابسها الداخلية نظرت في عينيها مباشرة عيناها رطبة وشفتيها ترتجف وهي تحاول أن تقول شيئاً ولكنها تبدو وكأنها لا تجد الكلمات وضعت يدها على ملابسي ومن دون إهدار ثانية جعلتني حر من ملابسي وتركتني في ملابسي الداخلية فقط  صمت غير مريح ساد المكان بيننا  نحن نحدق ببعضنا البعض دون تبادل أي كلمة وضعت يدي على خصرها وسحبتها لأقربها مني  أنا فقط أريد أن استنشاق كل روائحها بداخلي أنا فقط أريد أن امارس الحب  مع زوجتي المستقبلية  أنا فقط أريد أن احملها باحكام بين ذراعي بحيث نكون مرتبطين ببعض بقوة لا يستطيع  ايا كان ان يفرقنا"

طفلك في رحميحيث تعيش القصص. اكتشف الآن