بسم الله نبدأ
استمتعو
.......
التفت ليونغي هيونغ لاخبره لأصدم بكونه ينظر لي بحاجب مرفوع!!
ليهمس بجانبي " هل ندم العبقري!؟"
هنا شعرت بالغيض حقا لذا صمتت ولتفت لثلاثي لاجدهم يتهامسون اقتربت قليلا لاسمع
تاي يهمس لكوك " انظر له انا حقا اتسأل ماذا حصل"
كوك بنفس النبره "يده مضمده هل أصيب يا ترى!؟"
جيمين "لما لا نسأل هيونغ"
كوك " كلا تعجبني وضعيته هكذا وان نبهت هيونغ له سيغيرها"
تاي بفراغ ودون وعي بصوت سمعه الجميع "ولكن حقا انا احبه هو لطييف"
وحقا هنا انا مستغرب كان يقولها وكأنه يتحدث بهيام عن حبيبته كالروايات
# Ked3
بدت علامات الاستغراب على جين ليسأل" من تقصد"
ليوجهه انظاره لما ينظرون إليه إلا وهو من بين يديه جيهوب
ليبتسم بحنان تجاهه مخفض رأسه ليطبع قبله على جبينه بحب
ليبدأ من حوله بالتذمر وتأفف لينطق تاي بصخب " هيونغ دعني أقبله أيضا"
كوك " تاي انا الأصغر لما تحبه أكثر من شقيقك"
جين" اهدءو ليس وقت ازعاجكم لا أريده أن يستيقظ"
حركه جين ليحمله ببطء خشيت ايقاضه ليقول بذهول " شباب انه أخف من كوك حتى!!"
#جونغكوك
انا حقا غيور من هذا الخادم الغبي
اولا اخذ جين هيونغ والان تاي ولاحقا سيستولي على كل الهيونغز تبا له ولامثاله
ايقظني من شرودي هز جيمين لي ليسأل
"هل انت بخير كوك!؟ ما بالك شارد!؟"
التفت لي البقيه بهتمام لانتبه كون جين بالفعل ذهب ليزيد غيضي
لامسك بيد جيمين دون حتى النطق وسحبه خلفي
وصلنا لغرفتي لارمي بنفسي فوق السرير فاتنهد بصوت مسموع وعالي
ليسأل جيمين " هل انت احمق ام ماذا ماذا دهاك لتجري هكذا ثم مؤخرا لم تعد على طبيعتك!؟....هل انت تغار؟؟"
استقمت بسرعه بعد قوله جملته الاخيره لانفيها بقوه "ماذا؟ اغار!! مِن مَن؟ هل انت احمق ولماذا قد اغار "
جيمين بثقه " لان شقيقنا الاكبر والذي لطالمنا دللنا اصبح يساوي ذاك الخادم بنا ويعامله كما يعاملنا....وهل رأيته كيف يحتضنه وجعل نامجون هيونغ يسكب لنا الحليب وهو مرتاح....من الخادم برائيك؟"
كوك " اذا انت تفكر هكذا؟"
جيمين "وكيف تفكر انت!"
كوك "ببساطه ساسألك..نحن اعتدنا على صنع المقالب بالخدم..فما كان رد جين هيونغ لنا؟"
أنت تقرأ
سبعة إلا واحد
Rastgeleعلى لسان الأكبر كيم سوكجين : لم تكن الأمور كما هي حين استيقظت لدنيا وأصبحت واعي لما حولي لكن ذلك الاجتماع والذي ضننته أمرا طبيعيا في العائله قام بتغيير الكثير وحرمني النوم بحضن والدتي لكن هو لم يحرمني منها فما سبب تلك القوانين !؟ وكيف ظهرت من العدم...
