-لأنني أحببتُك بعمق.. كان جزائي حُزناً عميقاً طويل المدى..
-الخُذلان ليس بـ الشيء الهين إطلاقاً..
-لتِلك السنين الماضية ولِـ مائةِ عامٍ قادم.. لن أنسى موقِفك إطلاقاً..
-الصورة ذاتها ولكن بألوانٍ أكثر عُتمة..
-أعرف بأن نهاية هذهِ المَشاهِد نهاية...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لطالما سمعنا بأن الوقت سنينينا كل شيء..
ولكنني أدركت بعد مرور أشهر من العزلة والألم وبحرٍ من الدموع بأنني لا استطيع نسيانك
..
-لقد إنطفئ كل شيء. في محاولات النسيان تلك.. لقد أغرقت نفسي بالكتب وأكوابٍ القهوة المرة.. والتي كثيراً ما تسائل "هل اعتادت قهوتي أن تكون بهذه المرارة" ودوماً ما تنتهي تساؤلاتي بذرف دموع شديدة الملوحة.. لأنها للأزل والأزل ستنتهي بك..
-من الصعب جداً علينا نسيان أجزاءنا مهما وكيفما كانت! لما كنت شديدة التعلق بك..!!
-لربما لأني كنت كأرضٍ قاحلة وأنت بدوت لي ك غيومٍ ماطرة..
- أمطرتني مشاعراً إستثنائية من الصعب عليّ تجاوزها بسرعة..
-في كل مرة أتظاهر بها بأنني بخير وأنه ليس بالأمر الصعب نسيانك.. ينتهي المطاف بي أتذكرك بعمق..
-أتذكر أدق تفاصيل من وجهك الجميل الذي لطالما تفاخرت به أمام صديقاتي إلى أخمص قدميك يا عزيزي..
أُسلوبك المرن وشخصيتك الكارزمية.. فقط كل شيء.. لم أدر من قصتنا أن تنتهي بهذا الشكل..
ك مقاطع تراجيدية.. لطالما أردتها أن تنتهي بقبلة في نهاية معزوفة كلاسكية راقصة.. وأن نضع نقطة النهاية معاً..
- الأشخاصُ الذين نعتاد على وجودهم من حولنا في كل شيء،.. من الصعب بعدها العيش بدونهم كما أفعل الآن..
- لم أستطع حذف جهات اتصالك من هاتفي.. لازلت أنتظرك حقاً حتى مع تظاهري بالعكس.. أخاف أن تتصل بي فأتجاهلك كرقمٍ مجهول..!
-متناسيةً كوني أحفظ جميع أرقامك..!!
- لم أعد أتمنى شيء.غير نسيانك.. أتمنى لو أفقد ذاكرتي فحسب..✓
