السلام عليكم حبايبيالكاتبه ام جود
ب ٣٩ ج٢
هدى
ضليت افتر بلغرفه ولازمه راسي بادي اثنينهن وابجي بصوت عالي وحسين يدك بلباب شيريد هذه بعد ...
الحدما سمعت صوته بره وهوه يتصل والي سمعته عمه سليمه لحكي هدى بس ابسرعه تعاي ليها ... وما اسمعت الحجي الباقي
واسمعهم حيدر وامي وحبوبتي يتوسلون بيه بس افتح الباب وما ارد عليهم
كعدت بلكاع وانه ابجي من بعد ما جنت افتر بلغرفه وما اعرف ليش كعدت احس روحي تعبانه ورجلي بعد ما يشيلني ورجعت سمعت صوت حسين
وكالي هدى هاي امج اجت فتحي الباب بس لا تسوين بروحج شي هدددى
... ما حاجيته كلت هذه جذاب يريد يخليني بس افتح الباب
ضليت بمكاني تعبت حتى من البجي وهوه يدك بلباب واشويه وسمعت صوت امي ولج يمه هدوى فدوه حاجيني هداوي فتحي الباب.... ردت احاجيها بس ما ادري شصارلي ماطول حسين صاحلها كللللش بعد ما اتقبل منه
شي ربييي طلعه من بالي وكلبي رببببيييليش من دون البشرصاحت علي الصايحه ......
واتصيحت وانه العثك لا كاضه ولا لايحه .....حسين ...
...هدى حتى ضاع حقها من وره تصرفاته بس ليش هيج تتصرف حيرتني حييل
تجاهلها الي واسلوبها وياي اهواي يستفزني ..
انه بلغرفه واسمعت صوت هدى والبنات يتعاركن وانزلت جوه
بس وصلت ولكيت هدى وساره وسرور يتعاركن سويه ...
حاجيت هدى ردتها تشرحلي اشصار والله رغم ما انه شايل عليها من عملتها من طلعت من البيت وما كلتلي
بس من شفتها تتعارك ووحده ويه ساره وسرور
كبل استخطيتها عفت الكل ورحت سالتها الها وكلتلها اشبيج هدىبس هيه ابد مو وياي ولا هتمتلي ولا حطتلي اعتبار اصلا
من سالتها دارت وجيها عني وتشكي الحيدر حيل استفزتني باسلوبها
وحتى خلتني ما كمت احجي وادافعلها كلت خلها هيه مو ما اتريد تشكيلي خنشوف شتسووي وحدها
بس من كالت ساره عليها وانو انه متجاهلها
هنا انه ما الزمت روحي صرخت عليها وبس راحت هدى
وكلت الهن غصبا عليجن اتكملن الشغل كله اثنينجن ومحد تطلع من باب البيت انه اعلمجن منو الخدامه
والله ما تستحن فوك ما مستره على وصاختجن وتشتغل عنجن بدون حجي
سرور ... هسه هيه مو هل بس تتعاركون تحبس روحها بلغرفه ومحد يكوم يشتغل بس انه واختي
أنت تقرأ
هدى وطاغوت الشيخ
Aventuraقصه حقيقيه جميعنا نعلم ان الفتاة تذهب فصليه عندما تكون هناك خصام بين عشيرتان لحل النزاع ولكن هدى تذهب فصليه لخوالها لزلة لسانها التي سببت بقتل شخص من اقربائها وياخذها الشيخ وهو ينقلب عليها كلوحش وترى منه عذاب لم يره احد قبل الان هذي القصه حقي...