هدى وطاغوت الشيخ

بارت ٤٧ جزء ٢

السلام عليكم حبايبي

بارت ٤٧ ج٢

الكاتبه ام جود

اجت فوزيه وكالت حسين لازم نحجي تره هي مؤامره صارت

....يابه علواه تريحين كلبي واتكليلي كله هذه جذب والله تعبت هديوى موتتني  ياهو يجي يكلي سالفه جديده عليها  والله مليت اصدمن

فوزيه ... صدك كلبك و فكر زين بعقلك   حسين هاي كلها خطه من  زيد وخواته جانت  لاتخليهم يدمرون حياتك افتهم من هدى والله هيه بريئه وكلشي من الي سمعته غلط وهاي مؤامره منهم حسين روحلك فدوه الخاطر بتك هلمره  صدكها بتك مريضه وداخله بشده علاقل الخاطرها

حسين .... ولج كله جذب  . هذه حيدر وساليه هوه شافهم بعينه  يتختلون بلبستان

.... خويه انته اشتحجي الاسلام مو يكول  لازم تجيبون باربع شهود عدال يشهدون بزناهن انته سالت حيدر اشلون جانو وبيا وضعيه  وشافها بعينه تخونك حسين انته انسان فاهم وعاقل  وهدى اتحملت من عدنه هواي ضيم وقهر هيه من

اول ما جبناها فصيله ولهسه  وفوك عذابها كله ما  سوت هيج شي
تج هسه من تالي وبوكت هيه بيه محتاجتك وبالها كله على بتها الي اباي ساعه تموت تروح تخونك وويامن ويه ابن عمك

حسين... فوزيه   ولج اخخخخ  لزمت راسي واصيح  وكلتلها ولج تعبت اصدكمن  تعبببت  حطي روحج بمكاني  شيصير بيه

.... حسين والله هيه سولفتلي كل السالفه وكالتلي 
انه بلبستان واجه هوه يتختل بين الزرع والله راد منها بس اتحاجيه وهيه رافضه وهوه هددها اذا ما تسمعه راح يشهرها
حسين حرام عليكم كافي ضلم للبت 

وشوف بتها ما تسمعها تبجي على امها اذا صار بيها شي خطيتها بركمتن اتصير  والله اتضل متندم طول عمرك وحياتك  لان ما صدكتها واذا صار بيها شي

كافي  حسين هدى انته ما تحصل مثلها اذا راحت من بين اديك  وهاي كلها خطه من سرور واخوها 

حسين...  اتذكرت  اليوم الي اجيت البيت فوزيه وشفت زيد وكلتلها  فوزيه   انه من دخلت البيتكم هذيج الليله  وكلتلكم   منو جان هنا انتي كلتي محد... يعني هيه جانت وياه بس انتي ما تدرين بيه صاحتله للبيتكم واتحاجيه وانتي ما تدرين

فوزيه ... حسين لا والله مو هيه ....   اشششش  قاطعتها كافي دفاعج الها الهنا وخلص  هذه الشي هيه تحجي مو انتي  اخذت سويج السياره واطلعت هذه الحجي مو فوزيه تحجي لازم تحجيه هدى ولو ما اتحمل اسمعه ومنها بس لازم اشوفها هيه وهيه تحجي
ضلت فوزيه اتصيح وراي بس ما سمعتها بس ضلت ابالي من كالت انه الي طلعتله  وحجيت ويه زيد مو هدى  بس ما اهتميت كلت  اتريد اتدافع الهدى 

صعدت السياره واشحطتها ورحت البيت هدى  

هدى .... بيوم طلعو حسين وحيدر ليلي ما نمته وبس ابجي وتفكيري كله يم ورده  هسه لو ما ورده جان كلت بوكتها  يصطفل كلمن يشك بيه وما يهمني بعد لا حسين ولا اهله
خليه يعيش بشك  ويحترك بناره ولا ابررله تعبت من التبرير والدفاع عن نفسي الماعنده حض من البدايه يصير عنده حض تالي بس كل هذه علمود ورده وياريت هيه صاحيه وما بيها عله  حتى اكدر على افراكها