السلام عليكم
ب٤١ج٢
الكاتبه ام جود
حسين
....هدى انطيني ملابسي رايح اسبح واطلع
... وين رايح
.... هاي الكلبه خابرت اتريد ارجعها خل ترجع وانه اعلمها راحت فشلتني ويه عمي خلف الله لا ينطيها البغل هاي ..
هدى .... صدك اتضايكت من كال راح اجيبها مدري ليش كمت اخاف منهن هيه واختها رحت حضرتله ملابسه بس اخذتلي صفنه وانتضره يطلع من الحمام وما احس بيه من اجه وراي وحضني وكال
عليمن صافنه وايدج على الخد
رديت عليه
اشمالج عاشكه وابالج احد
... ضيك عيونه وكال عاشكتمن ولج
.... حضنته من ركبته درت عليه اديه واباعله وجه بوجه وكتله واحد يحب يعارك هواي بس حرامات متزوج ...
... عصر فكي والابتسامه باينه على وجهه وكال بس هوه يحب مره وحده وبس ...
... علينه هل حجي هلرايح اترجعها واتصير اثنين مو وحده ..
..و ابتعدت عنه.. اي روح وبات اهناك بغرفتها بعد شتريد
وانه ابات وحدي
.... اتغير وضعه وصار جدي وكال لا تخافين ابات هناك لا هذه حك بس راجعلج وره يوم وطلع
... والله انقهرت بساعته اريد اكله ليش تنام هناك رغم ما انتم متعاركين بس طلع ضجت هسه انه وياه من نتعارك كلمن بمكان يعني حتى وهمه متعاركين ينام بغرفتها
جاي انضف الغرفه ورجع وكتله ها ناسي شي
... اي ناسي واحد زعل من حجي ولازم اصالحه وحضني وباسني ... وكال
....ولج انه وياها ما نتحاجه يعني ما اريد انام يمها وبهاي الفتره كلش ما طايقها وراح استغلها كلها يمج واصلا انتي وبس والباقي خس
حضن وجهي وكال بعده ضايج الحلو لو لا
.. هزيت راسي بلا وطلع ورحت وراه ولكيته يصيح على الولد اشلون كاعدين وما طالعين العصر يسكون الزرع البلبستان الورانه
وكتله خل انه اروح اسكيها للكاع واخذ حوراء وياي ضوجه العصر ...
... بس خاف عليج وورده وين تحطينها
...عفيه حباب والاه ضوجه
.... خوش بس لبسي عبايه وحوراء هم خل تلبس يلله ترحن يلله في امان الله
... انشالله حبيبي الله وياك
وراد يطلع من الباب وغمزلي و رحت الورد التلعب بلبيت واتصرخ وصوتها عالي ما خلت شي ما زعبلته والكاونتر لكيتها مطلعه
الاماعين البيه وطاشتهن علمطبخ واتطكطك بيهن
سويتلها ممه وصحتلها وهيه عافت الخبصه واجتني
انطيتهيا الممه
أنت تقرأ
هدى وطاغوت الشيخ
Maceraقصه حقيقيه جميعنا نعلم ان الفتاة تذهب فصليه عندما تكون هناك خصام بين عشيرتان لحل النزاع ولكن هدى تذهب فصليه لخوالها لزلة لسانها التي سببت بقتل شخص من اقربائها وياخذها الشيخ وهو ينقلب عليها كلوحش وترى منه عذاب لم يره احد قبل الان هذي القصه حقي...
