" سُلطَةُ الحُبِّ لا تفوقُها سلطة! "
.
.
.
جونغكوك
" ديڨيد أخبرني أن الملائكة تحبني لهذا هي وضعت في بطني تاتا صغيرةً لألعب معها عندما ألدها "
عَجَبُ العُجابِ في ضحكته التي تشق وجهه نصفين، أي لعنةٍ كُنتُ أفكر بها عندما أجلسته مع عليل العقل ذاك المسمى بديڨيد؟!..
الملائكة؟!، حقاً ديڨيد، ماذا أخبرته أيضاً؟..
" حسناً كيف لك أن تكون حاملاً و أنت لست فتاة؟! "
أقسم لن أتركه إلا عندما أعلم جميع الهراء الذي حشى ديڨيد عقله به!..
حذائي الجديدُ سيكون أجمل على وجهه عندما ألتقيه..
" الملائكة عندما تحبُ أحدهم هي لن تفرق بين فتاةٍ أو فتى ، لا تخف ديڨيد أخبرني بكل شيئ، أنا كذلك سألته نفس الأسألة "
ابتسم لي ابتسامةً مطمئنةً دلالةً على أنه مدركٌ للأمر و أنه ليس علي التفكير بشأنه، لكنْ و اللعنة أنا هكذا بت أقلق أكثر!..
خذ نفساً عميقاً جونغكوك، قم بمجارته مؤقتاً الآن، عندما ترى ديڨيد لقنه درساً بحذائك الجديد ذا الماركة العالمية، و بعدها دعه يصلح غلطته و يخبر الصغير بأن كلامه كان مزاحاً فقط، نعم..
" جونغلوك"
رباهُ ماذا أيضاً؟..
" ديڨيد قال بأنه يريد ممارسة الجنس مع أحدهم"
" ها "
أنا لا أتحرك، لا أتكلم، لا أرى..
ما الذي بحق السماء قد سمعته الآن؟!..
و الجحيم أريدُ تفسير؟!..
تعلمون؟، من فترةٍ كنتُ أود الذهاب لطبيب الأذن كي أتأكد من صحة أذناي اللذان أعتقد بأنهما قد فقدتا قدرتهما على السمع جيداً مؤخرًا و باتت الآن بقوةِ العجزة..
أنت تقرأ
دواء محرم|ت؛ك
Любовные романы" حتى لو لم تكن مريضاً، فالقرارُ بيدي و أنا من يتخذهُ، لكن ليس بعدما أصابني الإعياءُ بهيامك تايهيونغ ،...لهذا لنجعل ذلك السر الصغير بيننا، و أعدك ستحب طعم دوائيَ و تستصيغه لذة! ، أفهمت يا علتي و ترياقي؟! " . . * جميع ما في الرواية يمثل معتقدات الشخ...