اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كتاب بارد يليق بعظمة يناير... ومِن أوَّل مواليدي الواتباديَّة لهذه السَّنَة.
الثَّلج والبَحر، أكثَر ظرفانِ يميلُ إليهما قلبي، وقد عزمتُ على استِعمالِ كليهما كمفهومٍ لكتابيّ أفكار، وبعدَما أُتخِم الكتاب الأوَّل بأفكاري المُختلطِة باقتِراحاتِكم الرَّائعة، قرَّرت أن أفطِمه وأُنجِب غيره، أن أصعد من البحر إلى السَّماء!.
لا تزالُ سُحبي تدرُّ عليَّ بسخائِها، والَّذي يكون أحيانًا بلاءً، لذا سأصبّ عليكُم ما فاضَ عن احتِمالِي... وربَّما ِما لم يكُن كافِيًّا لأبدأه أنا.
هُنا سأُشارِككم غماماتِي العابِرة، والتَّي جفَّت قبل أن تملأَ أرضي بنُدفِها، عسى أن يتكاثَف الإلهامُ مِن بحارِكم فيها، ويحيِيَها ثانيةً.
-سواء كنتِ كاتبةً مبتدئة أو مقتدرة، سبق لكِ وأن اختبرت الكتابة، أو أنَّها تجربتك الأولى، يحقُّ لك بالطَّلب.
-أغلبيَّة الأفكار ستَكون عن بيكهيون، قد يتخلَّلها البعض عن جونغكوك أو يوسانغ.
-لن أستقبِل الاقتِراحات بعدَ الآن.
الشُّروط:
الشُروط ستزداد صرامَة، نظرًا لبعض الانتهاكات الَّتي حدثَت في الكتاب السَّابق.
1- يُسمَح لكم بطلب أكثَر من فِكرة، ولكِن لا يحقُ طلب فِكرة ثانية ما لم تكُن الفِكرة السَّابِقة منشورَة بالفعل.
2- أحيانًا أضيف بجانِب الشَّخصيَّات قابليَّة التَّغيير، سواء أحدهما أو كلاهما، لو وجدت أنَّه غيرُ ممكِن، فالرَّجاء الالتِزام.
3- أيّ شخص يُلغي نشر فِكرة أخذَها مِنِّي دون إعلامي، سأجعلُها مُتاحة حالَ اكتِشافي لأمرها دونَ إعلامه، مع حظرٍ أنيق من الطَّلب...
أنا لا أرسل أفكاري مِن القبو إلى القبو.
4- سهولة الأسلوب وبساطتُه، فأنا لا أحبِّذ الكتابات المُعقَّدة أو المشابهة لشعر الجاهليَّة
بقيَّة الشُّروط منقولة من الكِتاب الأوَّل.
5- أن يتِمّ نشرُ القصّة في غضون أسبوعين كأكثَر تقدير مع الإشارة إليّ في الوصف، إذا لم تنشر خلال هذه الفترة تُصادَر وتُحال إلى مُتاحة.
6- إعلامي حال نشرِ القصّة.
تعديل: لا يُسمَح لمن حجَز فكرة بطلَب أخرى إلَّا لو كانت السَّابقة مُكتملة، وإن اكتَشفت أنَّ أحدًا قد فتَح حسابًا آخر لأنَّه أسرفَ في طلب الأفكار دونَ أن يُتمَّها فرفضتُه، سوفَ يحظَر سويًّا وحسابَه السَّابق، وتُسحَب منه كلّ الأفكار الَّتي أخذَها سلفًا.
قائِمة الـ VIPs:
تشمل الكاتبات اللَّائي أفلَحن في تحويل الأفكار إلى روايات مُكتملة، لهنَّ الأسبقيَّة في الاختيار، ويحقّ لهنّ طلَب مالانهاية من الأفكار بالوقت ذاته. شكرا على مَجهوداتكنّ.
