العنوان: أمواجه تلطِمني، انجِراف.
الشخصيات: بيكهيون، يونجون، آيسا من ستايسي، سولا من وجسن.
التَّصنيف: رومانسي، لوليتا، نفسي.
الفكرة:
بيكهيون رجلُ أعمالٍ أنشأ اسمَه بنفسِه، وفي الوسَط الرَّاقي نقشَ وجودَه بحبرٍ لا يزول، وباتَ الجميعُ يقدِّسونَه، فالرِّجال يهابونَه والنِّسوة يهوونَه، تزوَّج سولا في عشريناتِه ورُزقا بفتًى وحيد. أمضَى حياتَه في الزِّيف مع امرأةٍ لا يهواها، وربَّما توفّي حبُّهما، قتله الزَّمن. تجاوَز الأربَعين، وابنُه قد حابَى البُلوغ بالفِعل، غير أنَّه كرَّس عمرَه للكدح.
يونجون التَحق بسنتِه الأخيرَة في الثَّانويَّة، هو فتًى لعوب، اعتادَ على اصطِياد الفتيات بطرقِ ملتويَة، ووضعِ مقاطعَ جنسيَّة لهنَّ في مواقعَ إباحيَّة، ذلِك قبل أن تُلقِّنه آيسا درسًا قاسيًا، لأنَّه حاولَ العبث معَ صديقتِها المقرَّبة قبلَ عام.
تغيَّر هدفُ الشابِّ إليها، لكنَّها كانت أصلَب من أن تهدَّها حيلُه، ورغمَ انطوائِها، فهي تعاني من اضطرابِ الشخصيَّة العدائيَّة، كثيرًا ما تفقدُ أعصابَها وتتسبَّل في الفَوضى، ما دفعَ والدَيها إلى إخفائِها عن معارِفهما بحجَّة أنَّها مريضَة. رويدا رويدا يتحوَّل العدوَّان إلى صديقَين، فحبيبن دونَ أن ينفكَّ عن محاولَة إغوائِها. في أحدِ الأيَّام يدعوها إلى منزِله، هناكَ حيثُ تقابِل والدَه لأوَّل مرَّة، الأصحّ الثَّانية، إذ حدَث وأن اصطَدمت به في منزلِها خلالَ عشيَّة مشؤومَة!
-
من ستقود هذِه الغيمة؟
-
هلاوز 😍😍
زمان عن هالكتاب 😂
المشكلة انو عندي كتير افكار بس محتكرتها لنفسي، لما بحس مستحيل تشوف الميلاد ببقى انشرها هون 😎😎😎
احب القصص يلي بتعطي دادي فايبز، يلي بتاخذها رح تكون حرة تخلي الزوجة حية او ميتة
سي يو يوما ما 🍀
أنت تقرأ
تساقُط: متجَر أفكار
Ngẫu nhiênأحيانًا يخلو الغَمام مِن نُدَف الثَّلج قبل أن يبلُغ التَّساقُط أشدَّه، كذلِك تنقطِع الأفكارُ أحيانًا فلا تُكلَّل القصَّة بالاكتِمال. هُنا سأمنَحكم كلَّ غيمَة عجزتُ عن جعلِها تنطِق، كلُّ ما عليكم فعلُه هو ملؤها والتَّساقط بتألُّق!. الكِتاب الثَّاني. ...
