منشورَة من قبل: jrsy_k
العُنوان: استِثنائيّ، كالشِّهاب؛ like shooting star
الشَّخصيَّات: بيكهيون، يُوا من أوه ماي غيرل [ لا يمكن التَّغيير ].
التَّصنيف: خيال علمي، طبيّ، رومانسي.
الفِكرة:
في عالمٍ موازٍ ومجرَّة تبعد ملايين السِّنين الضوئيَّة عن مجرَّتنا يقطُن نوعٌ خارق من البشَر، أو ما نسمِّيه بالفضائيِّين، لكنَّهم ليسوا مخلوقات ذات بشرةٍ خضراء وأجسام نحيلة كما نظنّ، بل نُسخةٌ محسَّنة عنَّا، لا يعرفون معنَى للقُبح... وربَّما احتشَد كلُّه بدواخلهم، مذ أنَّهم عديمي الرَّحمة.
وفي حين تقوم وكالة ناسا بأبحاثِها لتأكيد وجودهم، هم قد علموا عنَّا، حيث يسافرُون إلى الأرض بمركباتٍ فضائيَّة متطوِّرة، ثمَّ ينزلون بواسطة كبسولاتٍ صغيرة فائقة السُّرعَة يهيَّأ لنا أنَّها شُهب... ليس من أجلِ المُتعَة بالطَّبع، بل لأخذ بعضِ العيِّنات البشريَّة من أجلِ إجراء التَّجارب ودراستنا.
من أهمِّ مبادئهم الامتناع عن الاختِلاط بالبَشر، أو خوض الأحاديث معَهم، حتَّى وإن كانت عابِرة، عادةً ما يتجوَّلون في الخفاء.
بيكهيون هو أحدُ هذه المخلوقات العجيبة، وقائِد الطَّاقم المسؤول عن التجارُب البشريَّة، في آخر رحلاتِه إلى كوكَب الأرض تتعرَّض مركبتُه لخللٍ تقنيّ تسقط على إثره في عرض البحر، فتلقي به الأمواجُ على الشَّاطئ.
تعثُر عليه يُوا وهي طبيبةٌ متدرِّبة يافعة في يومٍ من أيَّام عطلتِها، بينَما تقومُ بممارَسة هوايتِها المفضَّلة؛ الرَّسم بين أحضان الطَّبيعة، حيثُ تنقله إلى المستشفى الَّذي تعمَل به على الفور.
ذلك سيّء، لكن خبر انتِشال مركبتِه الفضائيَّة من قاعِ البحر والَّذي بثَّته جميع القنوات التلفزيونيَّة بالاعتماد على تفسيرات الباحثين، المشتبهين بوجود كائنٍ فضائيّ في الأرض أسوأ!.
-
مَن ستقود هذِه الغَيمة؟
-
حماااااص بمبكبكبكبكب 😭
خطرتلي اليوم هالفكرة وانا ما بعرف اكتب عن هذا النوع لهيك اتمنى يكون في شخص مؤهَّل انو ياخذها 💔
الفضل لاغنية كايتي پيري E.T كنت قاعدة اسمعها وفجأة تخيلت بيكهيون 😂
المهم في تفاصيل خليتها مستورة يلي بدها ياها تحاكيني عشانها 🐰😎
اسلوب سهل مش محتاجة تذكير ما! 😂
سي يا 👋
أنت تقرأ
تساقُط: متجَر أفكار
Ngẫu nhiênأحيانًا يخلو الغَمام مِن نُدَف الثَّلج قبل أن يبلُغ التَّساقُط أشدَّه، كذلِك تنقطِع الأفكارُ أحيانًا فلا تُكلَّل القصَّة بالاكتِمال. هُنا سأمنَحكم كلَّ غيمَة عجزتُ عن جعلِها تنطِق، كلُّ ما عليكم فعلُه هو ملؤها والتَّساقط بتألُّق!. الكِتاب الثَّاني. ...