محجوزَة لـ: -VIXXLY
العُنوان: كِذبة.
الشَّخصيَّات: بيكهيون، آيسا من ستايسي. [لا يُمكن التَّغيير.]
التَّصنيف: رومانسي، كوميدي، درامي.
الفِكرة:
آيسا مهندِسة ديكور لديها وكالةٌ خاصَّة بها وفريقٌ كامل تحتَ إمرتِها، ذاعَ صيتُها بينَ العائلاتِ الرَّاقية بفضلِ جودةِ عملها، هي شخصيَّة صارمة ومناضِلة وفي نفسِ الوقت مبتدئة في العلاقات العاطفِيَّة، إذ كانَ زواج والديها فاشِلًا ما انعكسَ عليها سلبًا، ليسَت من النَّوع الَّذي قد يروقُ أحدَهم منذ أوَّل لقاء بسببِ مراسِها الصَّعب، هي معجبةٌ بزميلها في الفريق، بنظرها هو الوَحيد الَّذي يرقى معاييرَها العاليَة في شريك حياتِها، لكنَّها عاجزةٌ عن الاعتِراف.
من جهَة أخرى بيكهيون شاعِر في أوجِّ شهرتِه، ورثَ حبَّ الكتابَة عن والدِه الَّذي تخلَّى عنه وها هو ذا يُنافِسه، هو رجلُ أسرارٍ كتوم، يعاني من فشلٍ في التَّعبير عن عواطِفه خارجَ الورق أو شاشَه الحاسوب، ما جعل زوجتَه تتخلَّى عنه، حينها تحوَّلت جميعُ قصائدِه من الغزَل إلى الهِجاء، مرضيًا بذلِك صنف الذُّكور المُعادي للنِّساء. عقِب بضعةِ أشهرٍ من طلاقِه يقرِّر تغيير ديكور منزلِه الَّذي يذكِّره بطليقته، وهُنا يلتَقي بآيسا.
لم تكن علاقَتهما جيِّدة بسببِ شخصيَّته الانتِقائيَّة وبروده المثير للأعصاب، لحسنِ الحظِّ صبرها واسعٌ بفضلِ تجاربها المتعدِّدة مع زبائِن مماثِلين له، دقَّة ملاحظته اقتادَته إلى حقيقَة مشاعِرها تجاه زميلها في العَمل، طلبت منه المُساعَدة فكتبَ لها قصيدة لتقدِّمها له، غيرَ أنَّه رفضَها بكلِّ جفاء، بحجَّة أنَّه يميل إلى الفَتيات الوَدودات، ولطمسِ الفضيحَة كذبَت قائلةً أنَّها تلقَّتها من الشَّاعر بيكهيون، وأرادَت أن تستشيرَه عن رأيِه، كلماتُها ورَّطت كلا منها ومن الشَّاعر في علاقةٍ زائِفة. كِذبةٌ واحدَة فتحَت البابَ أمامَ جيشٍ منها ولفحاتٍ من المشاعِر!
-
من ستَقود هذه الغيمَة؟
-
اجيت بفكرة ثانية 😂💃
البطلين مراسهم صعب لهيك رح تصير كتير صدامات بينهم علاقتهم تذكرني بفيلم The ugly truth 😂 الفرق انو شخصية بيكهيون مستفزة بطريقة منطوية وكتومة 👀
يلي بتاخذها تحاكيني عشان التفاصيل
أنت تقرأ
تساقُط: متجَر أفكار
Aléatoireأحيانًا يخلو الغَمام مِن نُدَف الثَّلج قبل أن يبلُغ التَّساقُط أشدَّه، كذلِك تنقطِع الأفكارُ أحيانًا فلا تُكلَّل القصَّة بالاكتِمال. هُنا سأمنَحكم كلَّ غيمَة عجزتُ عن جعلِها تنطِق، كلُّ ما عليكم فعلُه هو ملؤها والتَّساقط بتألُّق!. الكِتاب الثَّاني. ...