الغَيمة الحادِية والعشرين| متاحة

2K 87 36
                                    

العُنوان:  العَقد.

الشَّخصيَّيات: بيكهيون، أونها [ لا يُمكِن التَّغيير. ]

التَّصنيف: خيالي، رومانسي، كوميدي.

في أحد الأيَّام الماطِرة تتعرَّض أونها ووالدُها لحادثِ سيَّارة بسبب انجِراف التُّربَة، حيثُ تسترجِع وعيَها لتجد أنَّه قد تضرَّر بشدَّة.

بعد أن تستجمِع شتاتها تخرج بحثًا عن المساعدة في ذلِك المكانِ المعزولِ عن المدينة، رغم جروحِها، فتصادفُ في طريقِها عيادة تبدو للعيان مهجورًة، لكنَّها لا تتوانى في دخولها، ويا للعَجب مظهرها الدَّاخليّ لا يمتُّ للخارِج بصلةٍ، إذ كانَت تضجُّ بالحياة، ما يبثّ الأمل في دواخِلها.

تكتشِف من الممرِّضة الَّتي تشغل طاولة الاستِقبال أنَّ سيارة الإسعاف الوحيدة معطَّلة، لذلِك تضطرُّ لإحضار والِدها بنفسِها، وحينَما تعود تتغيَّر العِيادَة إلى مكانٍ مهجور كما يوحي إليه مظهرها.

وبينَما هي تتجوَّل بينَ مرافقها بحيرةٍ يعترِضها رجلٌ ذو وجهٍ شاحِب يرتَدي مِعطفًا طبيًّا، بيون بيكهيون، خلفَه طاقَمه المُكوَّن من رجُلين آخرين وامرأةً خاليةٌ وجوههم من الحياةِ مثله.

يخبِرها أنَّه سينقِذه شرط أن تعثُر عن جُثمانِه حتَّى يسعه مغادرةُ المشفَى والانتقام ممَّن أزهق روحَه وطاقمه، تظنُّ أنَّ السَّبب في ما تراه الضَّربة الَّتي تلقَّتها رأسُها، لكنَّها كانت يائسة.

يومها هي عقدت صفقةً معَ شبح، تنصُّ على إيجادِه ثمَّ الزَّواج منه، أمضَت عليها بدمائِها... فهل ستَفي بوعدِها له؟.

-

من ستقود هذِه الغيمة؟

-

هلاااوز خفافيشي ميس يو 😍

خايفة اقول هالفكرة من 2017 تقومو تقتلوني 🌚🌚🌚 هالسنة كانت زاخرة بالافكار ما شاء الله بس ما كتبت اي وحدة منوا بسبب هيك رواية متملكة ما تحب المشاركة 😂

يلي بدها ياها تحاكيني عشان التَّفاصيل 😎

سي يا 👋

تساقُط: متجَر أفكارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن