ها أنا في قمة سعادتي وانارة الفرح تنير حياتي
لا أحمل اي جراح في قلبي سمائي ملونة بألوان الفرح
ولكن فجأة وبدون أي سابق إنذار... تبلدت سمائي بالغيوم السوداء وعكرت صفو لونها وانقطع حبل أنارتي وعم الضلام...
نظرت الى طريقي المضلم لأرىٰ بصيص... من الضوء
...
ها أنا في قمة سعادتي وانارة الفرح تنير حياتي لا أحمل اي جراح في قلبي سمائي ملونة بألوان الفرح ولكن فجأة وبدون أي سابق إنذار… تبلدت سمائي بالغيوم السوداء وعكرت صفو لونها وانقطع حبل أنارتي وعم الضلام… نظرت الى طريقي المضلم لأرىٰ بصيص… من الضوء في نهاية هذا الطريق ركضت مسرعة لأصل اليه واذا بعثرة توقعني وشوكة تطعنني… ليكون طريقي ممتلئ بالعثرات ومزروع بالاشواك وما أن انهض لاكمل سيري واذا بي أتعثر فهل عثراتي ستسمح لي بالوصول؟
____________
المشهد الأول
توجهت للاستقبال دكيت الباب
اجاني ردة من ورة الباب:ادخلي
دخلت وكلت :السلام عليكم
كال وهو مركز بموبايلة مرفع عينة عليه :وعليكم تعاي كعدي
قهرني برودة وعدم اهتمامة واني من اشوفة كلبي يكوم يركص ويهز ركبة
كعدت وشمرت الكتاب
هنا هو انتبه رفع حاجبة وكال :اكو شي
جاوبتة بحدة :لا سلامتك
.. اها هاي النترة بالكلام ماريدها ويلا نطيني الكتاب
سكتت ومديتلة الكتاب كام يشرحلي واني بالي مو يم الشرح و اباوع بعدم اهتمام والعب بالقلم بفكر شارد
سمعت صوتة يحجي كال:فهمتي
جاوبتة بارتباك :اي فهمت
.. خوش لعد حلي هاي المسألة ومدلي الكتاب
بلعت ريكي وباوعت ع المسأله مااعرف احلها ومفاهمتها كتلة :مااعرف