♡♡♡ hello♡♡♡
Read carefully, comment
and enjoy💗⚜
" لـ نجعلهاَ رباعيةً إذاً!! _"
قالَ بـ بساطةٍ يحركُ القهوة بملعقةٍ صغيرة، يجعلُ من علىَ حجره يغلقُ فاهه بملامحَ مستفهمة، إبتسمَ ببطئٍ يهزُ برأسه _
" توقفّ عن المزاح تشانيول!! _"
عيناهُ لاتزال تحدق نحوه بغيةَ إلتقاط لمعةِ المزاح ربما؟!!! لـكن كل ما كان يفعله الرجل هو مبادلتهُ بجديةٍ تامة مكنت بيكهيون من معرفةِ أنه لا يمزح _
" أناَ جاد، سـنذهب، هل لديكَ مُشكلةٌ ما؟! _"
الوجهُ المُرتبكُ الذي كان يحمله بيكهيون جعله يحدق نحوه نازعاً عنه الملامح الجدية ليبتسمَ بدفئٍ من أجل العينين الحائرة تلك, بيكهيون كانَ يفكرُ و قلبه يواشكُ على التوقفِ حماساً و من كفةٍ أخرى هناكَ مشكلةٌ لا يستطيع تجاوزها!!
" أريد بالطبع شكراً لك لكن --"
الأطولُ ضمَ يديه الصغيرتين بين خاصته ليهمهمَ له حاثاً إياه على إخباره رغمَ معرفته بما سيقول, بيكهيون كانَ غافلاً عن أن تشانيول خطط لجميع ما يفكر به مسبقاً .
" لا أستطيع تركَ والدتيّ و أختي وحيدتيّن تشانيول _"
تنهدَ يمرر يده على تقاسيم صدرِ الرجل الظاهر من قميصه مفتوحَ العنقِ بعفويةٍ غافلاً عن ما أحدثتهُ رقة الملامسات تلكَ بداخل الأطول، و بفعلٍ سريع آخذَ ثغرهُ العابسَ بطريقةٍ قابلةٍ للأكل في قبلةٍ رقيقة داعبَ بأنفاسه بها شفتيه ليبتعدَ حاملاً هاتفه من فوقِ المائدة الصغيرة _
" تثقُ بي هممْ؟! _"
" بالطبعّ!! _"
" إنتظر إذاً --"
فتحَ هاتفه ليرنَ صوتُ مكالمةَ الفيديو تلكَ يحدقُ نحو بيكهيون بعمقْ يرى ملامحه التائهة.
ثوانٍ و إذ بـ هيئة والدتهِ تظهرُ على شاشةِ هاتف تشانيول ملوحةً له بإبتسامة _
" أمي؟! _"
صرخَ بحماسٍ ليعقدَ حاجبيه لسماع صوت صراخ إخته الصغرى، نقلَ نظراته الى تشانيول برغبة في الإيستعاب ، بارك أومئَ له ببطئٍ و بيكهيون بدون إنتباه أقفل المكالمة ببلاهة!!
" مملكتناَ الخاصة؟! تتذكر صحيح؟! _"
" أجل؟! _"
أنت تقرأ
A SACRED PIECE .
Romanceكـنت كما التائه، فقط أنا لم أكُن لأنني بلُقياكَ أصبحتُ و تكونْت، أولستَ أنت قطعتي المقدسة ؟! ~ ♡ مالذي سيحدث حينما يتقدم بيون بيكهيون لوظيفة لا يفقه فيها شيئاً ؟ حارسٌ شخصي لإبن رئيس الوزراء « بـارك تشانيول » ؟ بدأ في : {10 /3/ 2020} إنتهى في : {...