♡♡♡
⚜
__ 7 : 33 AM __
" هل تقول أن هذا لي الأن؟! لن يأخذها أحدٌ مني صحيح؟! و لا أحد سيدخلها مجدداً ؟! _"
نظرَ إليها الى أخر مرةٍ بسعادة و دموعه لم يكبحها، لكنها فقط بسبب أنهما سيغادران المكان الذي إحتضنَ حبهما جيداً _
تشانيول لحق به يبتسمُ له و لـتحركاته يدور حول الڤيلا كـ الفراشة يقهقه بسعادة، حملَ الحقائب جميعها ليومئَ له محتضناً خصره يقفان عندَ مدخلها يحدقان جيداً _
" جميعها لك أجل و لا أحد سيتمكن من طمس جميع الذكريات التي صنعناها بكل إنشٍ بداخلها و الفراش ذاك حيث صنعنا حبنا لن يدنسه أحدٌ سوانا مجدداً ~"
" إلهي شكراً لك شكراً لك كثيراً ~"
" هياَ أغلقها _"
مدَ له المفتاح ليبتسمَ الصغير بسعادةٍ يحمله بين يداه بحذرٍ و من ثم وجهه الى قفل البوابة ليديره مغلقاً الباب الفولاذي بشكلٍ محكم _
مسحَ على فرو بيكابو يحملها بين يديه ليبتسمَ بنقاءٍ نحو بارك _
" نذهب؟! ~"
" مهلاً تشانيول "
حدقَ إليها لأخر مرةٍ ليعيدَ ببصره الى بارك يخرج هاتفه، جذب تشانيول إقربَ ليـتوسطَ أحضانه و الأخر بردة فعلٍ أحاطه يستمع الى أصواتِ الكاميرا _
" نوثق اللحظات؟! "
" بالطبع حلوي ~"
⚜
" أنهيتَ حزم حقائبك "
سيهون نفى ينظر الى ملابسه المتناثرة على السرير _
" لازلتَ لم تجهز بربك؟؟ "
ضربَ كفه بخاصة الشاحب يرى كيفَ أن الڤيلا خاصة سيهون لازالت كما هي، ملابسه متناثرة في الجناح ليحولَ أنظاره الى بيكهيون الذي كان يحدق حوله بإستغراب _
" أين لوهان؟؟ "
قالَ بخفوتٍ، هو لازال ليسَ مرتاحاً في التحدث مع سيهون الى ذلك الحد، لكن الشاحب الذي تقدمَ منه ينقرُ أنفه بإبتسامةٍ جعله يبادله _
أنت تقرأ
A SACRED PIECE .
Romanceكـنت كما التائه، فقط أنا لم أكُن لأنني بلُقياكَ أصبحتُ و تكونْت، أولستَ أنت قطعتي المقدسة ؟! ~ ♡ مالذي سيحدث حينما يتقدم بيون بيكهيون لوظيفة لا يفقه فيها شيئاً ؟ حارسٌ شخصي لإبن رئيس الوزراء « بـارك تشانيول » ؟ بدأ في : {10 /3/ 2020} إنتهى في : {...