-مينهو بوڤ-إنها ليلتي الأولى بعيدًا عن عائلتي و ليلتي الأولى مع تشان.
"هل سأرى عائلتي مرة أخرى؟" فكرت بينما كنتُ مستلقياً على سريرٌ بحجم مَلكي بِالغرفة التي أعطاني إياها تشان.
كان السرير يحتوي على أغطية حريرية بُنية اللون تشبهُ تقريبًا لون أذُني تشان وذيلهُ ، أخذتُ نفسا عميقاً وأخذتُ استنشقُ رائحة الغرفة بِبُطئ.
"إن رائحتها مثل رائحة تشان " قلتُ بهدوء.
قال تشان واقفاً عندَ المدخل " حسنًا ، أنا آعتذر لانك تستنشقُ رائحتي "
" آسف! لم أكن أعلم أنك تستمع لي !! ." قلتُ ليَدخل الغرفة جالساً بجواري على السرير.
قلتُ له بينما كانَ يُجفف شعره "أحتاجُ إلى العودة لمنزلي صباح الغد والعودة لعائلتي ..."
توقفَ عن تجفيف شعره ونظر إلي كأنني قلتُ أغبى شيئاً سمعهُ بحياتهِ أجمع.
" أنت مِلكي الآن ، أي جزء من هذهِ العبارة لا تفهمُه؟" قال بِغضب.
"لكن علي فعلاً -" لقد قاطعني شعورٌ دافئ على شفتي ، كانت شفتاهُ تتطابق تمامًا مع شفتايّ.
بينما كانَ يعتليني همسَ في أذني "سأريكَ معنى ان تكونَ مِلكي " مُحركاً يديه بأنحاء خصري.
"آه! توقف!" صرختُ مُحمراً ، لم يكن الأمر كما لو أنني لم أرغب بِالنوم معه ، الامر فقط انني التقيتُ به قبل ساعات قليلة ، لهذا مُمارسة الجنس صادمة ومُحرجة.
"آه! ت-تشان ه-هيونق توقف!" النعيم اثناء تلاحمُ جسدينا معا ، شعرتُ بأنفاسهِ القريبة و تنفسُي أصبحَ صعبًا ولم أستطع التحكم بِصوتي لفترة أطول.
"لا تطلب مني التوقف" قالَ خالعاً ملابسي بِنفس اللحظة.
"م-من فضلك انتظر!" أدخلَ إصبعهُ بداخلي ، لاصرخَ بألم.
قال بصوتهِ المثير مُتحدثاً وأصابعهُ تدخلُ أعمقَ بداخلي واحداً تلو الاخر " ستشعرُ بِشعورًا جيدًا قريبًا"
بدأ بِدفع أصابعهِ بشكلاً أسرع وسرعان ما تحولَ الألم إلى متعة. "آه ، اممم!" لقد خرجَ صوتاً غريبٌ مني بِسبب المتعة.
"رأيت؟" قال مُبتسماً "سأعطيكَ مكافأة لكونك جيدًا" ألصقَ نصفهُ الأمامي مقابلُ خاصتي ، أخرجتُ أنينًا عاليًا.
قال بِسلاسة وكأنهُ أسهلُ شيئاً لقوله "عليك أن تمتصني أولاً عزيزي قبل أن تحصلَ عليه أو أنهُ سيؤلمك"
أخذتُ عضوهُ بِفمي واعتقدت أن فكي سيخلع لانني أدخلتُ دفعه واحده ، ليوقفِني تشان "هذا يكفي" هل يسخرُ مني؟
"آه!" تأوهتُ لانهُ دفعَ بداخلي بِدون سابق إنذار و حسناً هذا يؤلم بحق ، لكن سرعان ما بدأتُ أشعر بالارتياح.
لم أشعر بهذا الشعور الجيد من قبل ، ذهني اصبحَ فارغًا.
"أنا س-سوف أقذف!" صرختُ معلناً.
ردَ تشان بنبرة قاسية قليلاً "ليس الان"
أمسكَ تشان بِقضيبي المنتصب وبدأ بِتمسيدهِ بسرعة لعينه.
"لا أستطيع! هذا كثير" تأوهتُ عندما بدأ تشان بِلعق أذني بِبطئ.
قذفتُ عليهِ وتشان قذفَ بعدي بِفترة قصيرة ، شعرتُ بالنوم و الإرهاق لهذا استسلمتُ للنوم بجانبه.
____________
البارت يضحك نوعاً ما 😭😂..
أنت تقرأ
اتيتَ بِنفسك | مينتشان.
Fantasy- بعالمِ قد يُشبه البشر ولكنهُم ليسوا بشراً حيثُ يكونُ لدى الأشخاص خصائصُ حيوانية كالأنياب او الذيول. الرواية قد تحتوي على مُشاهدة فاضحة و غير مُناسبة للبعض قد تكونُ مُفصلة بشكلاً دقيقه للغاية(في بعضِ بارتات فقط).