مُلكي +15+

7.2K 527 508
                                    

مساء الخير☕✨

مساء الخير☕✨

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

...












اليوم كان مزاجي جيدًا فقررت اللعب مع أصدقائي .

لقد لعبنا بالكُرة و دحرجة الإطارات الخشبية حتى قررنا لعب الغميضه .

كان كل شيء يسري جيدًا ، إختبأت في إحدى الأزقة و ضحكت بينما أختلس النظر لمن يجب أن يبحث عني .

لست أعلم ما حدث لكن أحدهم قد أغلق فمي بقوة و سحبني .

كنت أقاوم بقوة و كدت أنجح في الهرب لكن ما إن أدخلني الزقاق أكثر حتى شاركه إثنان في سحبي .

حاولت الصراخ لكن تم حشو فمي بقطعة قماش لتكبت صوتي و قاموا بربط يداي .

غُلِفت عيناي بطبقةٍ من الدموع الحارة و التي أخذت تسيل بغزاره حين مزقوا تلك الأنسجة عني ، لقد كانت تستر جسدي .

لم أكف عن ركلهم و التراجع إلى أن ثبتني أحدهم و سمح للآخران بإنتهاك جسدي .

لمساتهم القذرة قد أدنست جسدي ، تمنيت أن ينقذني أحدهم ، توسلت في أعماقي أن يأتي مَلِكي ، بقيت أطلق صرخاتي المكتومة و نشيجي المكبوت بفعل النسيج في فمي .

لينقذني أحدهم من براثنهم القذرة .

أحتاجك مَلِكي ، أنا خائف .

-









دخلت المدينة بإبتسامتي المعهودة و سمحت لقدماي بالتباعد حتى ألج حيث سأعثر على مُلكي و رفاقه .

وجدت رفاق يونغي و يبدون مذعورين لكن ذعرهم إنتقل إلي حين أخبروني أنهم يلعبون الإختباء منذ وقتٍ ليس بالقصير و لم يعثروا على يونغي حتى هذه اللحظة .

بدأت أبحث عنه معهم لكن إجتذبني خروج ثلاث صِبيّةْ يبدون في السابعة عشر من أحد الأزقة ، لم يَكُن ذلك ما إجتذبني ، بل بعض الدماء العالقة بأطراف ثيابهم و هم يضربون كفوف بعضهم بإنتصار .

مُلكي ∆ YM +18 ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن