مساء الخير☕✨
لطفاً لا تقرأ في ساعات الصيام .
نسيت انبهكم ، جيمين صار 30 سنه و يونغي 17 سنه .
...
مضى شهران و قد أطلقت سراح الصِبيّة بعدما تعهدوا بعدم تكرار ذلك و أجزم أنهم قد تعلموا الدرس جيدًا بعدما كررت عليهم العقوبة بالمثل بضعة مرات و الأعمال الشاقة .
يونغي قد تحسن كثيرًا ، على وجه الخصوص بعدما وصل الدواء الذي أرسلت في طلبه و بعد إستخدامه لمدة طويلة ظهر أنه قد أجهض بالفعل حين إستيقظ مع نزيفٍ قليل .
لقد بدأ بمتابعة روتينه السابق ، يبتسم كثيرًا ، يطالبني بالكثير من الإحتضان و الأهم أنه عاد يرسم بذات الشغف كما لو أن حِملٌ قد أُزيح عن كاهله .
تصنمت في مكاني حين رأيت يونغي يتجول بإحدى أثوابه الحريرية الطويلة التي تستره لكنه يرفعه حتى منتصف فخذيه كي لا يزعجه خلال المشي .
" يونغي ! "
" مَلِكي "
ركض إلي ثم عانقني بقوة و قد بدا سعيدًا جدًا ، سحبني قبل أن أعترض على ما يرتديه فتنفست بثقل و تبعته .
كانت هذه إحدى رسوماته لي لكنها من وحي خياله .
" ما رأيك ؟ "
لوحته حركت شيئاً بداخلي ، كانت لنا معاً فوق الأرجوحة التي نجلس فوقها دوماً ، لكني أحمل رضيعاً بين يداي .
" يونغي ، ما هذا ؟ "
" انا أتنبأ بالمستقبل فحسب "
نبس لي بينما يقترب مني أثناء فكه عُقدة الرباط المُلتف حول خصره .
" أنا مستعدٌ لكَ بالكامل مَلِكي "
إرتعشت دواخلي و الحرارة بدأت تتجمع أسفلي حين صنع تلامساً بين يدي و خصره بعدما ألقى ثوبه .
أنت تقرأ
مُلكي ∆ YM +18 ✔
Fanfictionكان مَلِكاً حَكيماً . مُتَديناً مُستَقيماً . حَتى إلتقى بي . ظَناً مِنهُ أنني فَتاة قد إمتلكني . حتى عَلم أنني فتاً لم يُفلِتني . بَل على مثليته مضى و إستمر . و بِـقداسة كنيستة قد فجر . "و إني بين عينيك قد تُهت، و داخل جوهرتيك قد غرقت" - يونمين المُ...