مُلكي +10+

8.1K 539 478
                                    

مساء الخير☕✨

مساء الخير☕✨

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

...















أيقظتني أشعة الشمس المُسلطة فوق عيناي و دون شعورٍ مني بدأت أفرك وجهي في صدر من يعانقني .

إبتعدت و وجدت أنه مَلِكي بشحمه و لحمه يحاصرني بين ذراعيه .

إنفرجت شفتاي بينما أحفر ملامحه الساكنة داخل رأسي .

عيناي إنخفضتا إلى شفتا الملك الممتلئتان فزفرت أنفاسي و تبعت عقلي الباطني الذي دفعني للإقتراب منها و لثمها بخفه .

لثمتها بسطحيه بضعة مرات و حلاوتها لم تتوقف عن التسلل لثغري حتى فتح الملك عينيه العسليتين لأضيع بينهما .

"شعرت بك"

إقشعر بدني حين وصل لأذناي همسه المبحوح .

كفاي باتا فوق صدره و شفتاي داخل فمه يداعبهما بلطف و أصابعه تتحرك على خصري و تلامسه .

"مَلِكي"

إبتعد عني و لم أرغب بذلك لكنه فعل كي أتنفس جيدًا ثم وقف و أخبر الخادمة بأن تُعِد الحوض لأجله .

وقف قرب السرير و دون وعي بقيت أحدق بقامته الطويلة حتى إنحنى لي و حملني بين يديه .

"سنستحم معاً"

"مـ- معاً؟"

همست محرجاً و قد هز رأسه ثم قبل جبيني .

"سنبقى بثيابنا الداخلية فحسب كي لا نرى بعضنا و نستحم براحة، لا تخجل فَـلن أراك"

أخذني إلى حمامه الخاص فبقيت احدق بإنبهار حولي، كل شيء كان أبيض و لامع، لم ارى قط مثله .

انزلني كي ينزع ثيابه ثم امسك بطرفا قميصي و رفعه، بدوري رفعت يداي كي يخرجه .

بالرغم من أن طولي إزداد لكن كتفاي لم يصبحا أعرض بعد، كان وضعنا غريباً، مَلِكي يقف أمامي بقامتة الفارعة و يحاصرني ضد الحائط .

مُلكي ∆ YM +18 ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن