مساء الخير☕✨
...
أيقظتني أشعة الشمس المُسلطة فوق عيناي و دون شعورٍ مني بدأت أفرك وجهي في صدر من يعانقني .
إبتعدت و وجدت أنه مَلِكي بشحمه و لحمه يحاصرني بين ذراعيه .
إنفرجت شفتاي بينما أحفر ملامحه الساكنة داخل رأسي .
عيناي إنخفضتا إلى شفتا الملك الممتلئتان فزفرت أنفاسي و تبعت عقلي الباطني الذي دفعني للإقتراب منها و لثمها بخفه .
لثمتها بسطحيه بضعة مرات و حلاوتها لم تتوقف عن التسلل لثغري حتى فتح الملك عينيه العسليتين لأضيع بينهما .
"شعرت بك"
إقشعر بدني حين وصل لأذناي همسه المبحوح .
كفاي باتا فوق صدره و شفتاي داخل فمه يداعبهما بلطف و أصابعه تتحرك على خصري و تلامسه .
"مَلِكي"
إبتعد عني و لم أرغب بذلك لكنه فعل كي أتنفس جيدًا ثم وقف و أخبر الخادمة بأن تُعِد الحوض لأجله .
وقف قرب السرير و دون وعي بقيت أحدق بقامته الطويلة حتى إنحنى لي و حملني بين يديه .
"سنستحم معاً"
"مـ- معاً؟"
همست محرجاً و قد هز رأسه ثم قبل جبيني .
"سنبقى بثيابنا الداخلية فحسب كي لا نرى بعضنا و نستحم براحة، لا تخجل فَـلن أراك"
أخذني إلى حمامه الخاص فبقيت احدق بإنبهار حولي، كل شيء كان أبيض و لامع، لم ارى قط مثله .
انزلني كي ينزع ثيابه ثم امسك بطرفا قميصي و رفعه، بدوري رفعت يداي كي يخرجه .
بالرغم من أن طولي إزداد لكن كتفاي لم يصبحا أعرض بعد، كان وضعنا غريباً، مَلِكي يقف أمامي بقامتة الفارعة و يحاصرني ضد الحائط .
أنت تقرأ
مُلكي ∆ YM +18 ✔
Fanfictionكان مَلِكاً حَكيماً . مُتَديناً مُستَقيماً . حَتى إلتقى بي . ظَناً مِنهُ أنني فَتاة قد إمتلكني . حتى عَلم أنني فتاً لم يُفلِتني . بَل على مثليته مضى و إستمر . و بِـقداسة كنيستة قد فجر . "و إني بين عينيك قد تُهت، و داخل جوهرتيك قد غرقت" - يونمين المُ...