غيث العطار : هو اسمه غيث ولكن شخصيته ليست ك أسمه ابدا ف الغيث رحيم ع البشر ينزل من السماء على هيئه مطر ف يسقي الاراضي المتعطشه والقلوب المتلهفه برؤيه المطر اما هو؛ هو اسم وليس على مسمي ابدا، دائما غاضب، عابس ويكره الجنس الاخر يعتبر جنس حوآء للتسليه واللعب بهم فقط يعتبرهم دميه متحركه ليس لها اي قيمه، زير نساء متعدد العلاقات لا يهاب احد ولا يهمه من اللذي يتحدث معه يتجاوز من العمر الثاني والثلاثين ورغم كبر سنه الا انه لم يتزوج بعد ولا يعير لفكره الجواز ادني اهتمام ف هو يعيش حياته كما يحلو له كان يعيش فى الخارج تحديدًا باريس ولأمر ما سيعود الي مصر لرغبة جده للاستقرار فى بلده بالقرب منه بحجه انه مريض و يريد حفيده بجاوره و لكن المغزي من عودته مجهول ما قاله له جده من مرضه ما هي الا حجه للعوده اما ما يبطن داخل اعماق جده ف هو سر لا يعلمه احد.
جوهره : فتاه بسيطه لديها احلام و اماني و طموح و لكن تلك الاجواء من حولها لا تساعدها بتاتا علي تحقيق احلامها ووصولها لهدفها؛ بنت سيده الخادمات فى قصر جد غيث تعيش مع امها فى غرفه من غرف الخادمات فى القصر تحت اشراف الجد ونيابه عن رغبه منه لكي يكون مطمن عليها مع امها ولكي لا تقلق عليها امها (احبته بل عشقته من كلام الجد عليه مع امها و تتابعه كل يوم عن طريق شاشه هاتفها النقال تتابع اخباره وكل جديده له عن طريق صفحته الشخصيه تعرف انه عشق مستحيل ولكن حدث ذلك دون ارادتها تبلغ من العمر الثالث والعشرون فى اخر سنه لها كليه فنون جميله ف هي تعشق الرسم لذلك دخلت كليه فنون لكي تحقق احدي امنياتها التي تود الوصول اليهاا , فهل ستحصل ع ما تريد ام القدر له راي اخر !!!
أنت تقرأ
غيث
Romanceهو مثل الغيث يمطر بحبه وحنانه رغم صلابته وحدته وجديته المستمره الا انه غيثي . كالغيث أنت كلما مررت علی قلبي ارتوی.? هو كا الكفيف ف حبها لا يري مدي انزعاجها و غضبها من غيرته الزائده و عصبيته و سيطرته و تحكمه المزعج بها لا يري كل ذلك كل ما يراه انها...