قمراي انا الليل ولا لي سما الا سماك
صدقني اني لو سهرت الليل وعيوني حمر
اسهر على شانك على شان اسهرك واسهر معاك
و اواعدك و اقول انا مواعد مع القمرا قمر
قبل اللقى تبرد يدي وانا احترق على لقاك
وانا انتظر هذا اللقى على احر من الجمر
اجيك وانا الشاعر اللي علق احلامه وجاك
لو قلت لي لاتنهمر بجيك كلي منهمر
متعاطي حبك ومدمن بك ومهلكني هلاك
ومروع ٍقلبي وقاتلني ودامرني دمر
و تبيني ابين غلاك الله لايبين غلاك
تامر علي وعيونك الثنتين تامرني امر
انا اللي احبك واحبك من هناك الى هناك
محبهٍ لو مت منها ماجنيت الا ثمر
واحب نبره صوتك المربك وهو فيه ارتباك
واحب خمره وجهك الخمري وانا ما اشرب خمر
ان زانت ايامي معك والا عسى عمري فداك
بتمرني الايام وأنت اللي على بالي تمر
واللحظه اللي معك انا ماعيشها وانا معاك
انا عشان اعيشها يبي لي اكثر من عمر
- منصور بن جعشه( البارت الأول )
-
-
في أحد القُرى البعيِدة .. والتي تتمّيز ببساطتها
ورحابة صدر أهلها وفي تمام الساعة الرابعة عصرا ، امام بيت سعيد ابو حمد ،
واقفة قدام البيت ويدينها مشبكه ببعض تدل على
توترها وعيونها مليانه دموع ومنزلتها للارض من حزنها ، بعد لحظات
رفعت راسها بهدوء وهي تناظر لابوها بعيون مليييانه عتب اما هو اشاح بنظره عنه وهو ياشرر لها تركب
السيارة ركبت وراء علي : يالله يابو حمد اركب جنب بنتك هز راسه بطيب وهو يمش ي ويركب وراء جنبها ركب علي وهو ياشر لاخوه يسوق وانطلقو بالطريق والسيارة كاسيها الهدوء-
{ بمكان آخر .. }نزل من سيارته وهو يرجع شعره على وراء بيد واليد الثانيه ماسك فيها "السيكتون" عزام وبيده الرصاص اخذ السيكتون وهو يعبيه ويناظر له : والله يا كثرة صيدك هالايام ! واضضح فيه شيءمضايقك
سكت وهو ياخذ السيكتون منه وبدا يمشي يدور لصيده بدون ما يتكلم تنهد عزام وهو ينااظر له ويدري اشد الثقة ان طبع هالرجل لازعل اختلى
بالسيكتون وبدا يصيد لكن هالمرة ما خلاه يروح لحاله خوفاً عليه لان المنطقة هذه بعيدة شوي عن منطقتهم-
وزعت نظراتها على المكان الي السيارة تمشي فيه وهي تناظر للاشجار العالية والي ماليه المكان اخذت نفسي وهي تهدي نفسها مستحيل ترضى بالي قاعد يصير بحقها خصوصا وان ابد ما قد انداس لها على طرف ماهي هي الي تخلي احد ينال منها ! دايما كانت قوية وحلفت مايصير الي قاعدين يخططون له لفت
لابوها وهي تهمس له وهو عقد حواجبه ؛ الحين
سوت نفسها منحرجة وهي تهز راسها
وهو تافف وقال لعلي الي اشر لاخوه يوقف نزلت ونزل علي وراها ولفت عليه وهي تاشر له بمعنى خير ان شاء الله !! علي انتبه ع نفسه ووقف مكانه وهو يقول لها بتوعد : خمس دقايق وان م جيتي جييتك ! سمعتي ولالا !!
ماردت عليه وهي تمش ي متجاهله كلامه مشت واول ما ابتعدت عن نظره اخذت نفس وهي
تركض بكل ما اعطاااها الله ققققوة !
-
-
بعد خمس دقايق مشى للمكان الي راحت له وعقد حواجبه وهو ما يشوفها صار يدور عليها بالمكان وينادي باسمها لكن ما لقاها ! اول ما استوعب انها ضحكت عليه
عصصصب وامتلا غييييض : ماااانعععع م
مانع رفع رأسه على عجل وألتفت وهو يمشي له سم
علي : هربت قليلة الاصل انبش المكان
كله عليييها بسرعة يا مااانع قبل تختفي بسسسرعة
هز راسه مانع وهو يركض يدور لها وعلي ناظر ابوها بحدة اما هو حط يده ع راسه بضضضيق وهو يناظر للمكان الي هم فيه اخذ نفس بهدوء وهو يهدي نفسه ويلللللوممممها على الموقف الي حطته فيه بين الرجال !
مش ىبسرعة من عند علي وهو يركض يدور عليها مع مانع .. اما علي كان ميييتتت من القهررر
من حركتها ذي !! وهو الي الف بنت تتمناه !
-
-
كانت تركض بسسرعه بدون ما تلتفت لوراها وقلبها شوي ويطلع من مكانه بخوف مسكت حجابها بقوة وهي تحط يدها عليه خاايفة لا يطير
وكملت ركض وهي تدعي ربها يستر عليها
بعد ما حست انها ابتعدت
وصار بإمكانها تلتقط انفاسها جلست جمب شجرة صغيرة وهي تتنفس بسرعه
حطت يدها ع قلبها لعل يهدىء وصارت تسمي بالله وتعدل حجابها الي اصبح بحالة يرثى لها من الركض ..
-
-