_ لماذا عدت الان ...!؟
لكي تجرحني بكلامك من جديد...
لاتقل بأنك تشتاق الي ٠٠٠
فهذه كذبه ابريل ...
انت الذي انهيت كل شي ...
وانا التي ابتعدت فقط ...لابأس هنيئا لك لااكثر .
حياة سعيدة ...
لكن بعيدة عني رجاءا ...
#Maryam
أنت تقرأ
خواطري
Romanceفي مدينة تملؤها الضباب ليلاً في مدينة تملؤها العتمة نهاراً في مدينة تملؤها الغبار شتاءً في جو مدينة بارد كَالزمهريرِ صيفاً واحر مِنَ الجحيمِ شتاءاً. هذهِ ليست مدينة مهجورة ... لَكنها مُحتلة، يائسة ... مدينة لايزورها الكثير ... عّلی الرغم من أني أرا...