_ استطيع الشعور بنبضات قلبي
وهي تتزايد ....
عندما اراك تبتسم ...
كم هي مزعجه ...
فهي صاخبه جدا ...
ليست بصخوبه ممتعه ..
لاا ..
بل صخوبه مؤلمه ..
مليئه بالاوجاع ....
كان عكس مارأيتني ...
كنا مضطربين ...
كنت كالامواج ...
كلما تقترب ...
اكثر تزداد هذه الامواج لتأخذني للاعماق ...
مكان عميق لايوجد به اي شيء ..
سوى ذكرياتك التي تملأ المكان ...
الان بدأت الامواج تتزايد ...
ولااعلم هل هذا الموج بكائي ام ماذا !؟
فااختلطت دموعي مع مياه البحار المالحه
هل تشعر بي الان !؟؟
هل تستطيع الشعور بوجودي في مكان رأينا
بعضنا فيه !؟؟
هل ستجدني وانا غارقه في امواجك ...
وبحارك ..
انهارك !؟ ...
هل ستنقذني !؟؟
ام تتركني اصارع الامواج وحدي. ..
ام مثل كل مرة اقاتل وبعدها استسلم ...
لابأس ان كانت هذه امواجك ...
اذ لم نكون على قيد الحياة معا ..+؟؟
فأاني ارغب بالموت ضمن حدودك.
#Maryam
12:14
أنت تقرأ
خواطري
Romanceفي مدينة تملؤها الضباب ليلاً في مدينة تملؤها العتمة نهاراً في مدينة تملؤها الغبار شتاءً في جو مدينة بارد كَالزمهريرِ صيفاً واحر مِنَ الجحيمِ شتاءاً. هذهِ ليست مدينة مهجورة ... لَكنها مُحتلة، يائسة ... مدينة لايزورها الكثير ... عّلی الرغم من أني أرا...
