_الان بدأ الادرينالين يزداد في جسدي ....
لاتقترب اكثر ...
ف جمال عيناك تقتلني ...
كم هو جميل وجهك الحسن ...
كم اصبحت جميلا !؟
ام ان هذه عيناي باتت لاترى غير محاسنك ...
تراك انت وحدك ...
وأصيب بالعمى اذ رأيت غير عيناك ...
كأنها اجمل البلاد ...
بلاد كبيرة ...
بلا اسوار تحميها ....
وانا!؟
تائهه في بلاد عجائبك ...
لكنها اصبحت بلاد محتلة ...
بلاد يستحوذ عليها طغيان
الاوغاد ....
الذين يحتلوها ...
بلاد تملؤها الجثث الهامدة ..
على الارض ...لربما هذه جثثي انا!؟
والاشياء التي قتلت بداخلي ...
في بلادك ...
ارجوك لاتضن يوما بأنك من تسبب في قتلي. ..
لا لاا...
هؤلاء الملاعين هم من تسببوا في قتلي ...
ولااحد غيرهم ...
وأني الى الان اسكن في بلادك المحتله ...
وحتى ان لم اكن بجسد كامل ...
وحتى ان اصبحت رمادا ...
اصبحت جثة لاتقدر على تحرك
لايهم ف مدينتك جميلة جدا ...
حتى وهي محتلة.#Maryam
5:00
أنت تقرأ
خواطري
Любовные романыفي مدينة تملؤها الضباب ليلاً في مدينة تملؤها العتمة نهاراً في مدينة تملؤها الغبار شتاءً في جو مدينة بارد كَالزمهريرِ صيفاً واحر مِنَ الجحيمِ شتاءاً. هذهِ ليست مدينة مهجورة ... لَكنها مُحتلة، يائسة ... مدينة لايزورها الكثير ... عّلی الرغم من أني أرا...