كُنت جالسه كل عادةفي مملكتي الممله ...
سارحه في العالم الخارجي ..عبر نافذتي الجميله ..
واستمع الى هموم وحزن الناي التي لاتوجد نهاية لحزنه ...
لتجعلني مكتئبه اكثر ...
اضيع وقتي ب التفكير في الناس الموجودين خارج نطاق مملكتي ..ماذا يفعلون!؟؟؟
ماهمهم !؟؟؟
هل لديهم هم !؟؟؟
هذا الشيء الوحيد الذي بات يشغلني
واحيانا يسعدني ...
انا اعتذر لتدخلي في حياتهم ...
لكن .... ارى هذا من حقي !؟ارى البيوت ..
اتامل الاشخاص الذين يسكنوها ...
حقا هذا الشعور يجعلني افضل بكثير ...
حقا!؟؟ انا لاامزح
تنال اعجابي اشياء يراها البعض اسخف شيء ...
لااعلم لما انا هكذا !؟
لكن اشعر كااني شخص نادر ..
ليكون موجود على هذه الارض ...
لهذا انا مغرمه بنفسي ...
جدا#Maryam
أنت تقرأ
خواطري
Romanceفي مدينة تملؤها الضباب ليلاً في مدينة تملؤها العتمة نهاراً في مدينة تملؤها الغبار شتاءً في جو مدينة بارد كَالزمهريرِ صيفاً واحر مِنَ الجحيمِ شتاءاً. هذهِ ليست مدينة مهجورة ... لَكنها مُحتلة، يائسة ... مدينة لايزورها الكثير ... عّلی الرغم من أني أرا...