_ كيفَ أفرُ من أوجاعكَ؟
وأنت اقربُ إلي مِن جفني .؟
كيفَ أنساكَ ؟؟
وأنتَ ذكری من الصعبِ أن تُنسی .
قُل لي كيفَ أبتعدُ عن طريقِ ملقاكَ .؟
قفا تظهرُ لي في كل لحضة أبحثُ فيها عن ذاتيَ المنهار.
انتَ عالمي الداخلي المنكسر
اني بكَ وَاليكَ أُبتَنی من جديد
ازدادُ قوة في كُلِ مرة أُحادثكَ فيها .
كيفَ أقولُ لكَ العُمر لن يكونَ جميلاً من دونِ لطافةُ
كلامِكَ عندَ الحديثُ؟
أني الی الان انظرُ الی مكانكَ المُعتاد ..
وأبتسم ...
لِتأخُذني الذاكرة اليكَ
وَيَعمُ السوادَ علی عيناي ...
ثُمَ ...
تَزهرُ عندَ ملقاكَ من جديد..
Maryam
أنت تقرأ
خواطري
Romanceفي مدينة تملؤها الضباب ليلاً في مدينة تملؤها العتمة نهاراً في مدينة تملؤها الغبار شتاءً في جو مدينة بارد كَالزمهريرِ صيفاً واحر مِنَ الجحيمِ شتاءاً. هذهِ ليست مدينة مهجورة ... لَكنها مُحتلة، يائسة ... مدينة لايزورها الكثير ... عّلی الرغم من أني أرا...
