كانت السيارة تقترب، بينما الأضواء الأمامية لسيارة التي امامي تحجب عني الرؤية . من هذا اللعين لم يعترضني . فجأة ترجل من السيارة بقيت في سيارتي انتظر لتتضح لي الرؤية وأرى من هذا السافل ، بدأ يقترب هل هو حقا ؟ هل هذا تاي اقترب ثم بدأ يطرق الزجاج انزلته لأسأله مابك لم تعترض طريقي ، انصدم من ردة فعلي . فقال لي هل هذه انتي .
اسفة لكن ما هذا السؤال الغبي من سأكون غيري مثلا .
بدأ يضحك انتي وقحة قد سبق وقمت بتأذيبك لم لا تتعلمين الدرس .
ماذا تريد الآن .
اين كنتي .
لست مجبرة على اجابتك.
اه حسنا سأطلب منك خدمة
لقد تعطلت سيارتي نفد مني الوقود ويجب ان اتوجه للمنزل ايمكنك ان تقليني .
ماهذا الهراء هل من المفترض ان التقي به ايجب ان أقله .
لوح بيده ليخرجني من شرودي ، مابك ألا تريدين ذلك .
أجبته بنفاد صبر اصعد لكن ماذا عن سياراتك .
سأرسل أحد رجالي لإحضارها لاحقا فأنا مستعجل الآن .
حسنا لا بأس اصعد الآن صعد وجلس بجانبي رااائحته مجددا اللعنة نسيت الأمر . فتحت الزجاج على مصرعه .
سألني كيف حال يدك
مثل ما ترى بخير وهذا بفضلك.
ضحك ساخرا
حاولت الاقتراب من النافدة قدر الامكان لأبتعد عن عطره .
بدأ بالحديث آسف لم اكن اقصد كسر اصبعك فقط لم اتمالك أعصابي .
أخبرته لا بأس لم يحصل شيء .
بينما انا افكر في قتله حقا فأنا شخص يحمل الضغائن .
ألا تشعرين بالبرد اقفلي النافدة
لا انا لا أحب الأماكن المغلقة . .
اه حسنا .
لم انظر اليه كل الطريق بينما كان هو يعبث بهاتفه انا لم احقق في ملامحه قط لم استطع النظر لوجهه مباشرة فجأة ، جاؤه اتصال .
ماذااا كيف حصل هذا . كيف قامو بهذا .
بدا غاضبا جدا قام برمي الهاتف .
لم أقم بسؤاله ولا أريد لأنني شخص يكره التطفل .
سألته أين يجب علي التوجه .
أشار لطريق جبلي قال توجهي هناك .
ماهذا الهراء ان الطريق صعب هناك ولا أظن ان هناك منازل .
تنهدت بقلة حيلة وتوجهت للطريق الجبلي .
مازال غاضبا، لم التفت اليه حتى وقدت نحو الجبل .
كانت الطريق صعبة جدا وصلنا أخيرا كان هناك منزل رائعابهرني تصميمه اظن انني سأشتري مثله .
نظر إلي هل أعجبك منزلي
أومئت برأسي نعم انه جميل .
انتظرته لينزل من السيارة كي اعوذ ادراجي .
نزل من السيارة ثم قال . شكرا كلارا اسف قد أخرتك .
قلت له لا بأس وانا في قمة غضبي علي الأكل لم آكل شيئا مند صباحي .
لوح لي بيده كي اذهب .
ماخطب السيارة لما لا تتحرك لا لا لا لا تقلي انها تعطلت وانا في هذا الوضع الأمر عادي كلارا فالسافل هناك احضرك لطريق سيء عادي ان تتعطل هذه اللعينة ايضا بدأت اشتم السيارة واصرخ تحركي فقط تحركي أيتها اللعينة .
بينما هو ما زال واقفا في مكانه . اقترب مجددا مابك كلارا هل تعطلت سيارتك .
لم انظر إليه قلت اظن ذلك .
قال انا اسف انا السبب .
حاولت مجددا ومجددا لكنها لا تعمل شعرت بغضب شديد .
تاي تعالي معي الى الداخل فالجو بارد ستمرضين هكذا اتصلي بأهلك وأخبريهم ان سيارتك تعطلت وستنامين عند رفيقتك .
نظرت له بتعجب لا شكرا يجب ان اذهب
الى اين ستذهبين وسيارتك معطلة والمكان هنا خالي .
نظرت في الأرجاء المكان خالي لايوجد سوى منزله حقا .
اخرجت هاتفي اتصل بكيفن ليأتي لأخذي لكنه لا يجيب على هاتفه اللعنة لابد انه ثمل ويضاجع بعض العاهرات الآن ..
في هذه الأثناء تاي مستمتع بالوضع انه ينجح في إثارة غضبها وكل العوامل لصالحه .
سأسلم أمري وأرافقه للمنزل .
استرجلت من السيارة اتبعه كنت ارى فقط اكتافه العريضة انا لا أنكر انها تعجبني .
لكنني اكرهه لا اتحمل رائحته اكره تصرفاااته اكره انه تجرأ وقام بتوبيخي والأسوء انه قام بأذيتي لقد كان أحقر شخص قابلته بينما انا غارقة بالتفكير .
قاطعني قائلا مرحبا بطالبتي كلارا في منزلي يجب ان تفتخري فأنت اول فتاة ستدخل هذا المنزل .
ابتسمت بعناء .
ثم دخلت انه رائع اللون الطاغي هو الأسود أحببته فأنا أعشق الأسودكنت احتاج للاسحمام وانا لم اصدق بعد انني سأقضي الليلة في منزله ، فطلبت منه ان يرشدني للحمام لأنني أريد ان استحم فأشار لي لمكانه.
لا وجود لأحد بالمنزل هذا غريب .
لاحظ انني ابحث عن احد
فقال لي هذا منزلي لا أحب ان يدخله أحد ولا أحب الخدم به . أومئت برأسي ثم توجهت للحمام وهناك كانت الصدمة هل هذا حمام أصلا .ااعجبني هذا جدا سأصمم بيتا افظل منه .
نزعت ثيابي وضعتها بالعلاقة . ثم دخلت لأستمتع بحمام دافئ . انتهيت لففت المنشفة حولي قمت بتنشيف شعري وتركته مهملا فوق أكتافي سمعت طرقات في الباب فجأة.
اقتربت من الباب اسأله ما الأمر .
قال :سأضع لك بعض الثياب امام الباب خذيها انها بعض من ملابسي اللتي لم ارتديها قط
صدمت حقا سمعت خطواته يبتعد ففتحت الباب ...
أنت تقرأ
المنفصم 🔞🚫🔞
Fantasyالأمر غريب حقا ايجب ان تكوني معلقة هناك ؟لم السلاسل في يديك ؟. ما سبب الجروح على جسدك لما انتي عارية هكذا من فعل كل هذا ؟ هل تعرضت للاغتصاب ؟ من الحقير الذي فعل كل هذا ؟ ههههههههههههه اميرتي الجذابة معلقة بشكل مثير . مثير لدرجة تجذبني لاغتصاب...