الفصل السابع عشر

968 56 2
                                    

اخذت سيارتي واتجهت عند الشباب ، وجدت الجميع في انتظاري .
استقبلني شوقا .
هل انت بخير تاي ،
لا لست كذلك .
بدأت بالتكلم بغضب كيف لحتالة مجتمع ان يقتحمو قصري ويؤذو أمي وأنا بالقصر ولم احس بأي شيء.
نطق جين متسائلا : وما السبب ماذا كنت تفعل
أجبته ببرود  كنت اعذب السافلة كلارا في غرفتي .
جيمين : كلاراااا وفي غرفتك مند متى وانت تعذب الرهائن في غرفتك حتى الخدم لا يدخل تلك الغرفة .
انها ليست كباقي الرهائن انت تعلم هذا جيدا .
نامجون: ماذا الآن هل يجب ان نبحث عن مقرهم الجديد ونقتحمه . ربما تكون الزعيمة هناك .
لا أعلم حاولت بجميع الطرق ان اجد مكانهم الجديد لكني لم أعثر على اثر واحد . كلارا هي السبيل  الوحيد لمعرفة الزعيمة وأتباعها الجبناء.
.
أردف جونكوك قائلا :هل اخبرتك بشيء .
نعم ظلت تسب فقط .
. جونكوك :اذن لم تعذبها بشكل يجعلها تعترف .
اتعلم لو عذبتك بنصف الطريقة التي عذبتها بها وبنصف الوقت اقسم على انك ستعترف  بأسماء كل العاهرات التي ضاجعتهن .
الكل انفجر ضاحكا .
نطق الجميع: اذن ما الحل سأعذبها الى حد الموت لو اقتضى الأمر لقد تأذت أمي مرة أخرى سأغادر الآن .
. جيهوب :انتبه لنفسك جيدا
سأفعل الى اللقاء .
لاتنسو ما كلفتكم به اعثرو على المدعو كيفن .. ثم غادرت متوجها نحو القصر.
وصلت القصر كان مطوقا بالحرس فتحو لي باب السيارة ثم نزلت توجهت مباشرة نحو غرفتي .
سمعت صوت بكائها ماذا كلارا تبكي . صوت بكائها يجعلني انتشي .
فتحت الغرفة ووقفت بجانبه اتأملها

Com beck 

الأمر  غريب حقا ايجب ان تكوني معلقة هناك ؟لم السلاسل في يديك ؟. ما سبب الجروح على جسدك لما انتي عارية هكذا  من فعل كل هذا ؟ هل تعرضت للاغتصاب   ؟   من الحقير الذي فعل كل هذا ؟ ههههههههههههه  اميرتي الجذابة معلقة بشكل مثير . مثير لدرجة تجذبني لاغتصابك.
رفعت عينيها تنظر لي بصدمة كأنها تنتظر مني شيئا . انها غريبة بشكل مختلف انها لا تسب وهادئة على غير عادتها .
اقتربت منها فقمت بصفعها .
اتعلمين ان جماعتك اللعينة قد حررت أمك رفقة الزعيمة وقد تجرؤو على أذية أمي .

ماذا هل يتكلم لغة أخرى غير التي افهمها كيف لجماعتي ان تنقد امي  رفقة الزعيمة ماهذا الهراااء بحق الجحييم .
قمت برفع رأسي ببطئ .
ما الذي جعلك متأكد انها جماعتي وما علاقة الزعيمة بأمي .
أخرج ورقة من جيبه عليها رائحة أمي .
قلبي توقف نبضه لوهلة
.
فتحها وإذ بي أجد خط الزعيمة
. سأل صارخا أليست هذه طريقة كتابة زعيمتك السافلة
عقلي توقف لقد تووقف عن التفكير للحظة هل حقا ما أفكر به صحيح اعدت النظر لتلك الورقة اللعينة .وأخيرا لقد فقدت صوابي .
تغيرت نبرة صوتي أصبحت خشنة ومخيفة لون عيناي اصبح لون دماء .
صرخت بقوة أطلق صراحي الآن تاي .
لقد بدت عليه اثار الصدمة لوهلة لكنه تدارك الوضع وبدأ يضحك .
هل تظنين انني استظيفك في فندق ياسافلة .
تكلمت بنفس الصوت  ونظرت الى عينيه لم أرى سافلا مثلك قط أنت خائف مني لهذا  الحد لدرجة تجعلك تربطني وبالسلاسل .
لقد بدا الغضب يظهر على ملامحه .
افتح فقط يدا واحدة 
ماذا قلت للتو منفصم .
اجل قلتها .
هل تعلمين ماذا أقسم ان اقتلك بعد عشر دقائق من فك قيديد واحدة كما ترغبين أريني ماذا ستفعلين .
.
بدأ بفك قيد يد واحدة وهو ينظر لي .
فك يدي بينما كان يشاهد كل حركة مني بتأني كنت متعبة حقا من كثرة ال
اللعنة افتح لي يدا واحدة أيها السااافل وسترى ماذا سأفعل اقترب مني ثم حمل السوط مجددا وبدأ بضربي لا تتجرأ عاهرة مثلك على نعتي بالسافل اتلقين  علي الاوامر . من تلك العاهرة المدعوة بالزعيمة .
لقد فقد الحقير صوابه . جسمي ملئ بالدماء مجددا  كل الجروح السابقة فتحت من جديد وبقوة .
بدأت افقد صوابي لكنني احاول التحكم بنفسي قدر المستطاع .
نطقت من وسط الألم ايمكنك فك قيد يد واحدة أيها المفصمممم .
ماذا قلتي للتو أقلتي عني منفصم .
لديك خمس دقائق وانت تحت التعذيب أقسم على قتلك ان لم تجيبي اتفهمييين . سأفك قيدك وسأضربك في نفس الوقت .
أومئت برأسي فك قيد يدي تحت تعذيبه لي طبعا كان يلاحظ كل حركة مني اتجهت يدي الى عيناي مباشرة .
كان يترقب العقيب .
ازلت عدساتي  ورميتهم بالأرض وأغمضت عيناي قبل ان يراهم .
بدأت بالضحك .
يمكنك تقييد يدي لقد انتهيت .
لقد كانت ملامحه تدل على الاستغراب . والتساؤل انا لا أراه لكن احس بكل  ما يحس به الآن .
لقد قيد يدي مرةأخرى وأحضر سكينا بدل السوط بدأ يمرر به على الجروح   انظري إلي عندما أكلمك كان صوته غااضبا الى حد الجنون . 
ستموتين على كل حال وسأقتل امك بعدك من الزعيييييمة يا كلارااا .
. كسرت السلاسل شفيت كل جروحي في ثانية ثم فتحت عيناي متوجهة بنظري نحوه  هل كنت متأكد بقولك انظري لي  هل ستتحمل نظراتي  .
وهل كنت متأكد عندما قلت انك ستقتلني انا وامي
لقد كسرت كل القيود عند حديثي . كان متجمدا ينظر لعيناي  اتريد ان تعرف من الزعيمة حقا . . تحركت من مكاني أقترب له . لم لم تسألني من أكون انا لما تسأل عن الزعيمة .
هل جاهز حقا لسماعي . كان يحدق بعيناي وبسلاسلا المنكسرة .  دون فهم او استيعاب لما حصل للتو  . كانت أعيني تظر له دونما رمش او انزياح كنت مركزة على حركات عينيه .فقك وأردفت مرة أخرى هل تريد ان تعلم من اكون انا . ام من تكون الزعيمة
.أم ماذا ستكون عليه بعد معرفتك لأحد الشيئين 
قال بصوت غريب من أنتي بحق الجحيم .
أناااا .......

 المنفصم  🔞🚫🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن