بعد تلك الملحمه الصباحيه اراد عادل ان يعوض دينا ويخفف عنها ويمنحها بعض السعادة فاخبرها ان تستعد لامسيه نيليه وبالفعل تزينت دينا ولبست اجمل ملابسها واستعدت للسهرة ورافقت عادل في سيارته الي ان وصلو لتلك الباخرة الكبيرة ذلك المطعم النيلي الفخم واتجهو للطاوله التي حجزها عادل مسبقا
طلب عادل العشاء وهو يداعب دينا ويضحك معها وهي تشعر انها بحلم جميل وسعادة لا توصف حتي بدا البروجرام او فقرات السهرة من طرب وغناء ورقص ودينا تستمتع بوقتها امسك عادل بيد دينا برفق وفتحها فالتفتت له دينا بحنان مبتسمه بخجل احبك سيدي واشكرك علي كل تلك السعادة التي تمنحها لي بعطفك ولكنها تفاجات بعادل يضع شيئا صغيرا بيدها يشبه البيضه حمراء اللون ولها ذيل طويب من المطاط لم تفهم ما هو ذلك الشي فنظرت لعادل مرة اخري فاخبرها ان نذهب الي الحمام المخصص للسيدات وان تضع ذلك الشي بمهبلها فهمت دينا الامر فهذا الشيئ هو مجرد بلوج اخر مثل الذي استخدمه عادل صباحا بمؤخرتها وبالفعل اجابت امرك سيدي وبعد عودتها من الخمام بعد ان وضعته بمهبلها نطرت بعيني سيدها وقالت تم سيدي
كانت سعيدة حيث انه لم يكن بذلك الحجم الكبير كما كان الاخر بمؤخرتها فهي تشعر بالنصر فهي لا تشعر بالم تشعر بلذة فقط
ولكن ارتعدت جميع اوصالها حتي وانها كادت ان تصرخ وسط الجموع عندما اخرج عادل هاتفه المحمول والذي يتصل لاسلكيا بذلك الشي داخلها وبدا في تحريكه انه فيبريتور اخر شهقت دينا واتسعت عيناها بشدة وهي تنظر لعادل وهو يزيد من سرعه الفيبريتور وينقصها عشوائيا ودينا تهنز من الداخل لا تستطيع حتي الصراخ تنظر للجميع حولها تشعر وكانهم يرونها يعلمون ما يفعله بها يدركون انها دميته يلعب بها ايما ووقتما ييشاء ولكن ذلك الشعور ايضا اعطاها متعه انها حتي وسط كل تلك الجموع ما زالت تلك الدميه التي يلعب بها سيدها استمر ذلك ابوصع حتي نهايه برنامج العشاء وعودتهم للبر ولم يعطي عادل الاذن لدينا بخلعه وانما استمر بداخلها اثناء طريقهم للمنزل ودينا تفرم وتتحرك ووتاوة علي كرسيها تلمس نفسها وتتحسس جسدها تملأها الرغبه وخيالاتها تتمني لو يعطيها الاذن بان تنقض علي قضيبه تمتطيه في تلك اللحظه ولكن استمر بقيادته في هدوء حتي عادو للفيلا
فور دخولهم قام عادل بخلع فستانها عنها وهي ما زالت تشعر بتلك الثورة داخلها وسحب طوقها الاحمر المعلق بجانب باب الفيلا الكبير ووضعه بعنقها وقام بصفعها صفعه مدويه علي مؤخرتها جعلتها تنحني وفور انحنائها ضغط عادل علي ظهرها لتنزل ارضا بيديها فاصبحت تشبه حيوانه الاليف كلبته او قطته وبدا بالمشي باتجاه غرفه العابه يعبر ممر الجحيم وهي تسير خلفه علي ايديها وركبها تشعر كما لو ان شياطين جهنم مصطفين بالجانبين يرحبون بوصول سيدهم وشيطانهم الاكبر
حتي وصلو لغرفه الالعاب
قام عادل بمساعدة حيوانه الاليف علي النهوض وسحب مت داخلها الفيبريتور بيطء ويدة الاخري تكاد تخنقها حول عنقها
ولكن تلك المرة ابتسم لدينا ابتسامه شيطان وذهب باتجاه الحائط ممسكا بيدو حبل حريري بعرض نصف سنتيمتر
قام عادل بوضع المشابك المعدنيه كالعادة بحلماتها ودينا تطلق الاهات ولكن شهوتها كانت تغلب علي الالم فاصبح الالم لديها الم ممتع جميل تشعر بلذته وترغبها
ربط عادل الحبل الحريري بالمشبكين توقعت دينا ان يقوم عادل بسحبها كما فعل سابقا ولكن كيف لكي ايتها الساذجه ان تتوقعي ما ينويه الشيطان فاجأها عادل بان شد حلماتها بشدة للاعلي ليمرر الحبل في فتحه مخصصه اعلاها ليعبر الحبل من الناحيه الاخري علي ظهرها وفور وصول الحب قام عادل بربط بلوج معدني يشبه الخطاف ووضعه بمؤخرتها وقام بشد الحبل جيدا
دينا تشعر بالام تفوق الوصف ولذة تتعدي جنون البشر
امرها عادل ان تقف علي اطراف اصابعها وبالفعل قام بشد الحبل مرة اخري وهي تتلوي من الالم بينما احضر ذلك الفيبريتور مرة اخري ووضعه مجددا بمهبلها
سحب كرسيه واشعل سيجارة وهو يشاهدها وبدا بتحريك الفيبريتور داخلها ومهبلها يرتج ويصرخ فتنزل علي اقدامها فتشد الحبل ليعتصر حلماتها الورديه يقطعها فتصرخ فتعود فورا لتقف علي امشاطها
فيقوم صدرها بلعب لعبته ويشد الحبل للاسفل بفعل الوزن فيسحب الحبل ويشد البلوج لتشعر به يمزق مؤخرتها
ما هذا الشيطان يا ربي
كيف يجلس هادئا هكذا
هو لم يعطها يوما خيارا بل هو مت يقرر افعالها وباليوم الوحيد الذي يعطي خيارا لها
يكون باختيار اي منطقه تود ايلامها واثارتها
اتختار حلماتها التي اصبحت علي شفا الانفصال عن صدرها
ام تختار مؤخرتها والتي اصبحت احشائها علي وشك السقوط منها
كل ذلك ودينا بعالم اخر من المتعه والالم وعادل يشرب سيجارة
ودينا تعلم ان الامر لن يتوقف عند ذلك الحد وان عادل لن يكتفي بذلك تنتظر ما سيفعله
كما انتم تنتظرون الان
![](https://img.wattpad.com/cover/241172019-288-k3ca2fa.jpg)