امسك عادل ذراعي دينا وهو يطوقها بين ذراعيه يمشي بها بين اركان الغرفه وهي تشعر انها تسير في العدم فضاء شاسع لا ينتهي وكانها وحيدة في صحراء لا تعلم اين تنتهي الظلام يحيط بها والصمت يمزق وجدانها والرعب يقتلها بيطء لا تعلم متي تحين لحظتها حتي قام عادل بتمديد جسدها الضعيف الرقيق علي طاوله خشبيه وكل لحظه تمر عليها بمثابه عام من الالم والرعب كلما سمعت لصوت السلاسل الحديديه تتحرك بجانب الطاوله وهو يقوم بتقييد يديها واقدامها بتلك السلاسل حتي اصبحت كجثه هامدة تنتظر مشرط الجراح ايقوم بتشريحها
باتت دينا ترسم في عقلها مسلسل مرعبا لما سيحدث تتخيل فيه كل شي حتي انها اوشكت ان تبول علي نفسها من الرعب فما ذلك الانتظار القاتل والصمت المميت
وبينما كانت دينا تشاهد ذلك المسلسل المرعب بخيالها
اطلقت صرخه من اعماق اعماق احشائها
صرخه ينتفض لها الجنين في رحم امه
توالت صرخاتها وهي تشعر باحتراق علي جسدها بطنها وحلماتها ونهديها ما هذا الذي يحدث
انه ذلك الشيطان الذي لا يجد لقسوته وساديته اي حدود او رادع
كان عادل ممسكا بيديه شمعه حمراء اللون عريضه تشبه الكأس ويقوم بسكب قطراتها علي جسد دينا بالتدريج بدايه من عنقها ونزولا حتي افخاذها المتباعدين يمينا تارة ويسارا تارة وعلي مهبلها تارة وهي تأن ويجن جنونها فكد كان ارتفاع الشمعه نا يقارب العشرة سنتيمترات ولكن ما تزال قطراتها المنصهرة حارقه تتجمد علي جسدها الضعيف وهي تتلوي بالاسفل من
الالم كثعبان لدغه عقرب يحتضر ببطء
وبعد عدة دقائق وبعد ان كسا الشمع جسدها وتحول للون الاحمر حتي انك لو نظرت اليها لن تفرق بين شكلها وبين الوان الشمع الصغيرة
قام عادل بتركها لمدة نصف دقيقه تستجمع قواها وتلتقط انفساها قبل ان يسحب من يدة مديته التي علي شكل خنجر والتي كان يداعب بها جدران الغرفه ليصب الرعب بقلب دينا
وباشر عادل بتمرير خنجرة علي اذن دينا ورقبتها ببطء بحركات تجعلها تشعر بالقشعريرة والرعب اكثر واكثر ثم قام بأماله خنجرة ليتعارض النصل الحاد مع جسد دينا ونهديها يرتعدان خوفا والما ليبدا حك جسمها بخنجرة ليزيل عنها اثار الشموع المتجمدة علي جسدها ومع تلك الحكات والكشطات تثار دينا اكثر واكثر واكثر تنهار حرفيا وتصبح شهوتها بلا حدود حتي قام بغرز سن خنجرة تدريجيا بمختلف انحاء جسدها باطن قدمها تارة وفخذيها تارة يسير به علي خصرها تارة وعلي اجناب عضوها تارة اخري ودينا تبلغ من الهياج ذروته ومن الجنون اقصاه كل منطقه بجسدها تنتفض حتي قام عادل بسحب فتاحته للخمر تلك الاداة المبرومه الشبيهه بادوات الحفر لاستخراج البترول من باطن الارض وقام بوضعها علي سرتها وبدا بالضغط واللف داخلها ببطء مع شهقات دينا المتتاليه وبين الشهقه والصرخه اهات مكتومه فيمسك عادل بشعرها المتسدل ليجذبه لاسفل الطاوله فتظهر عروق واوردة عنقها كامله تنبض بقوة فيعيد الكرة بتلك الفتاحه علي سرتها وحلماتها الورديه يغرزهم فيهم اكثر فاكثر لينتقل لبظرها المنتفخ ويغرز اكثر واكثر يخترقه بدورانه المنتظم الهادئ
حتي قرر عادل اعطائها المزيد
فازال عصبه العين عنها وقام بدهن جسدها بفازلين طبي واحضر كرة من القطن المبلله بالماء ورش عليها بعض البرفيوم الخاص به كل ذلك ودينا تشاهد وحدقتا عينيها تتسع لا تعلم ما سيحدث حتي وضع الكرة بين نهديها وقام باخراج قداحته واشعل النار بتلك الكرة القطنيه والتي جعلت دينا تصرخ اكثر وجسدها يترجف مما جعل الجرة تتحرك علي باقي جسدها يشعله نارا ورغبه وشهوة مرات ومرات يشعلها عادل كلما انطفات حتي بدات دينا تعتاد علي تلك الحرارة
فهل يكتفي عادل بذلك
يؤسفني ان اخبرك انه لم ولن يكتفي
بل تلك المرة قرر ان يصفي لجسدها المزيد من الجمال كلوحه منقوشه بخنجرة تتلألأ تحت اضواء النيران فقام بكشط جسدها بالخنجر ليزيل اثار القطن وبعدها قام بدهنها مرة اخري بالفازلين الطبي ظنت دينا انه سيعيد نفس ما فعل وارتعبت لكنها لم تعلم انه يخطذ لما هو اسوأ فقد قام عادل باحضار جيل معقم لليدين وقام بفردة بشكل مستقيم بدايه من اسفل العنق مرورا بنهديها حتي بظرها وقام باشعال ذلك الخط المستقيم من ناحيه العنق ويا لهول المنظر المرعب الممزوج بالجمال والنار تجري فوق جسدها مباشرة تتحرك سريعا كما لتقوم بعمل الوانها الزرقاء اعلي جسدها ودينا تشعر بحرارتها تتراقص وتتمايل اعلي جسدها الذي شعرت انه يبدا بالانصهار فبدات تهتز وترتعش لا تستطيعرالسيطرة علي نفسها اكثر او حبس شهوتها اكثر
حدقتا عيناها يختبئان اسفل جفونها والتي تقاتل لتفتحهم لتستمتع بذلك المنظر المهيب وهنا قرر عادل الا يرحمها او يضيع الوقت او يعطها فرصه للراحه بل قام بدفع اصبعيه الوسطي داخل مهبلها بل انه كاد يصل الي رحمها وبدا بثنيهم داخلها يعصر بيدة منطقه خشنه من الالياف اعلي مهبلها واسفل المثانه ويحركها ويصغط عليها بقوة وسرعه فبدات تلك الالياف بالانتفاخ نتيجه المداعبه السريعه لتضغط اكثر علي مثانه دينا التي شعرت وانها حرفيا في طريق التبول علي نفسها ظل عادل يضغط عليها ويدة الاخري علي بظرها وقدما دينا ترتعش داخل السلاسل الحديديه حتي اخرح عادل يدة فجأه من داخلها بقوة وكانه يسحب بيدة كل سوائلها مرة واحدة
فما كان الا وان انتفضت دينا ولسانها يخرج من فمها تطلق الصرخات من جميع فتحات جسدها والريح من مؤخرتها
كل فتحه بها تصرخ وهي تقذف شهوتها خارجا حتي ان سوائلها ارتطمت بباب الغرفه ظلت دينا تنتفض لمدة ثلاث دقائق متتاليه وقدماها ترتعش وتهتز بجنون فنزل عليها عادل يحتضنها بقوة لتهدأ
وانهال عليها بقبلاته الحارة
ودينا تاكل شفتيه
وتمتص لعابه
لا تعلم هل ذلك كل شئ ام ما زال ذلك الشيطان يخبئ المزيد و المزيديتبع في الخاتمه الجزء الاخير
تنبيه اريد ان اجعل النهاية مختلفه وان يكتبها احد القراء انتظر الافكار واكثر فكرا هتعجبني هتنزل في الخاتمة