جينرال

13.1K 35 5
                                    


انتهت دينا من الاغتسال لتذهب لعادل مرة اخري في موعدها المحدد لكنها لم تجدة حيث تركته بل سمعت صوته يناديها من ذلك اللمر الذي قضتوبه ليلتها الاول دق قلبها رعبا وخوفا وركضت اليه مسرعه لتجدة يتوسط الغرفه امام مجموعه من الساسل المدلاه من علويه الغرفه وبجانبه كرسي احمر ناعم مموج كموج البحر عاليا من الاعلي يتخذ شكل الموجه فاشار اليها عادل بالدخول فدخلت دينا مسرعه ملبيه لاوامرة اومأ لها عادل براسه واشار ناحيه الكرسي فتوجهت دينا وهي تمسك بكلتا يديها وقدميها تكاد تتحرك بصعوبه حتي وصلت للكرسي ونظرت له لتتلقي باقي الاوامر لم يتحدث عادل بل اشار بيدة لها ان تلف وتجلس علي الكرسي بركبتيها وبالفعل قامت دينا بالتنفيذ في صمت سحب عادل مجموعه العابه وقام بتطويق عنق دينا بطوقها الجلدي وشد سلسلته حتي ربطها بوتد اسفل الكرسي مثبت علي الارض الان اصبحت راس دينا علي يد الكرسي الناعمه راسها مثبته بذلك الوتد لا تستطيع تحريك رأسها بعدها وضع الاصفاد بيديها وكرر فعلته ثانيه بان ثبت السلاسل من الاحناب باقدام الكرسي في اتجاهين مختلفين لم يبقي لدينا سوي قدميها حرة الحركه ولكن حتي ذلك حرمها منه عادل فقام بوضع الاصفاد عليها ايضا ليبرطهم باقدام ابكرسي الخشبيه
الان اصبحت دينا جزء من الكرسي ملتصقه به قام عادل بعصب عيني دينا مرة ثانيه وبدا بالتحرك حولهاليقوم بوضع بعض الجيل علي مؤخرتها ودينا نشعر باصابعه تعبث بها دخولا ودورانا حتي بدات في سماع ذلك الصوت
انه صوت لشيئ معدني يمسك به عادل ويقوم بالطرق به علي توكه حزامه المعدني لم تجد دينا الوقت الكافي لتتسائل او تفكر فبالفعل اعطاها عادل الرد ملموسا بان قام بوضع ذلك البلوج المعدني بين فتحه مؤخرتها وبدا بدفعها للداخل
كان البلوج مدبب الرأسفي بدايه دخوله لم تشعر بشئ ولكن بمنتصفه المنتفخ كبيضه كبيرة شعرت وكانها قد تلقت رصاصه بجسدها الضعيف مزقت احشائها حتي استقر بداخلها كله لا يتبقي منه سوي قاعدته المعدنيه الجميله المثبت بها زمردة حمراء تضفي عليه جمالا
ولكن اتظن ان عادل رحيم لهذة الدرجه .. لا فحتي قاعدة البلوك كانت علي شكل وردة اوراقها للاسفل مدببه لتمسك بلحم موخرتها حول فتحتها تزيد المها
واثناء ما كانت دينا تتلذذ وتتوجع وتأن التفتت لصوت غريب قادم لصوت أزيز لم تعلمه من قبل
ثم فوجئت بعادل يقوم بلف احبال حول خصرهاوعلي منطقه السرة ويربطها باحكام  ليضع ذلك الشئ الغريب والتي علمت بعد ذلك انه ما يسمي فيبريتور بين فخذيها وبين الحبال
علمت دينا الغرض من الحبال انها لتثبيت ذلك الجهاز علي بظرها للوردي واحكم ربط الحبال لتضغط اكثر عليه
كانت دينا تنتفض من كل ما يحدث لها هزات الفيبريتور جعلتهاوتشعر بالخدر والتنميل والهياج والبلوج يشق مؤخرتها لنصفين فهل اكتفي عادل
ان كنت تتسائل مثل هذا السؤال  فسامحني ان اخبرتك انك بنفس سذاجه دينا
فعادل لم ولا يكتفي فقد قام باحضار مشابك الحلمات المعدنيه وعلقهم بنهديها وبنهايه طرف سلسله كل منهم كرة صغيرة من الحديد كانت تشعر بانفصال حلماتها عن نهدها وكانها تتمزق ووسط كل ذبك الالم تتمني ان تكون تلك اخر مفاجآت عادل ولكنه صدمها ثانيه بان احضر ديلدو من السيليكون عضوا ذكريا من المطاط هي لم ترة ولكنها شعرت به يداعب به مهبلها من الداخل ببطءوهي تأن من الشهوة قام عادل بدفع ذلك للعضو علي فترات وببطء حتي انتفضت دينا تتألم صارخه من الالم والهياج
صرخت دينا وهي تنفجر بشهوتها
ولكنها لما تكن شهوتها فقط بل كانت مصحوبه بدم عذريتها
فقدت دينا عذريتها وبرائتها علي يد سيدها ومولاها عادل
لا تستوعب ما حدث ولا تعلم ما سيحدث
ولا عندهارالمقدرة علي تخيل ما هو اتي
احتضنها عادل من الخلف وبدا بتقبيل ظهرها ورقبتها وكتفهابدا يعصر عضلات كتفها باسنانه مداعبا لها وهو يمتصها بشفاهه ولسانه برقه
حتي استكانت دينا وهدأت من الامها
اخبرها ان تستعد لامسيه اليوم فهو اول ايام شهر العسل

الصياد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن