ظننتُ بأنني الضحيه، ولكن لم أكن املك أدنى فكرة انني هو الآثم...... بعد أن تم التلاعب بحبيبين عشق أحدهما الآخر بجنون فأدى إلى إنفصالهما بطريقة مؤلمة وسوء ظن كبير ظن من خلاله رين بأنه ضحية وان أنابيلا باولو فتاة خبيثة كالافعى قد باعته لأجل المال ..تدور الأيام والسنين به ليكتشف أن معشوقته بريئة من كل التهم التي وجهها إليها ويبدأ ببحثه عنها بعد إختفائها من حياته ليجدها صدفة في أحد الأيام أمامه تنظر له بعيون أشبه بالجليد فقد خبا ضوء الحيوية والبرائة في عينيها ليتحول إلى جليد متجمد كيف سيحاول رين إصلاح ما تم كسره وإعادة من أحبها لحياته **************** حقوق الرواية تابعة لي ولا أحلل نسخها وإستخدامها لأي غرض