يعرف بقوتة وجبروته صرامتة الحادة..ولكنٌ القدر أوقعهُ في فتاة لا تقل خطورة عنهُ تسمى الشبح الأسود رفض أن يترُكها وبدأ يعبث في ماضيها ويحاول الوصول إلى قلبها.. وحينٌ وقع صريخًا لعشها تلاعبت الأقدار معهم ولكنهُ رفض تركها وقد قرر إخراج تلك الطفلة التى توجد فى داخلى وأن يبقى معها وبكل دواعى سرور " أنحنى لإجلها الشيطان " رافعًا راية الإستسلام تحت قيود عيناها الجميلة تاريخ بدايه الرواية ٨/٢٧ تاريخ إنتهاء الرواية ١٠/١٨ الجزء التاني من رواية حُب عنيف ( أحببت ظابطة شرطى)
28 parts