رواية " العائــلة ". الجزء الثاني. " المقدمة " عِندَ العقبات يهرب الجميع منٌ حولك إلا عائلتك ، تجدهم مقبلين يطبطبون على وجعك. عِندما ترتبط بعائلة حقيقية تجدهم الملجأ الوحيد وَ الدفء الذي لا ينضب مهما مرت عليك عقبات وَ أوجاع. العائلة ذلك الكتف الذي لا يميل مهما أثقلت عليه الدُنيا يكونوا السند وَ مِنها وحدها نستمد القوة. الجميع يعوضون إلا العائلة .. فَـ هم كالحجر الثمين كُـلمّا طرقته كُـلمّا إزداد لمعاناً وَ جمالاً .. لا شيء يعوض العائلة. العائلة سندك حين يرحل عَنك الجميع وَ يتخلي. #رواية_العائلة_الجُزء_الثاني. #بقلمي_شروق_محمود.
47 parts