# رواية _رغم _اشتياقي
# بقلمي سارة خليل
..................................................................إنتحار الإنسان في وقت ضعف عمره ما كان الحل المثالي له، ياما ناس كتير حاولت تنتحر وبعد فترة ضحكوا على نفسهم وعلى غباء تفكيرهم في الوقت دا،
مهما كانت المشاكل اللى بتقابلك تأكد إنها محنه من رب العالمين وإنها هتزول بأمر الله ،، بس انت قوى نفسك وخلى
من كل صدمة درس ليك .......................................................
خرج مراد من الغرفة قبل أن يقتلها وأغلق الباب ورحل
اغمض مراد عينيه بغضب فماذا فعلت هي؟ حقا ضربته! كيف تجرأت؟
مراد: هتندمي علي كل اللي عملتيه افتكري الكلام دا كويس
خرج مراد من الغرفة قبل أن يقتلها وأغلق الباب ورحلفي فيلة ساره
كانوا الجميع متجمعين في الصالون ومعهم جني
وبعد قليل رن الجرس فابتسمت جنىفتحت هنا الباب لم تجد أحدا ووجدت ظرف ملقى على الأرض فأخذته
سارة : مين يا هنا
هنا : معرفش انا لقيت الظرف دا
سهر : مش مكتوب عليه اسم
هنا : لا
ملك : طب هاتى كدا وأخذت الظرف وانصدمت
أمسكت سارة الظرف من ملك وانصدمت هى الأخرى ولم تتحدث اخذت جنى الظرفجنى بتمثيل : اى دا مش دى زينة و دا مراد!
سارة : اكيد الصور دى متفبركة
ملك : يمكن مراد هو اللي خطف زينة
سارة باستغراب : معقولملك : أصلا هو كان عايز الأرض بتاعتهم وهي مش موافقتش
جنى : تلاقيهم بيحبوا بعض وهي هربت وراحتله دى واحدة مش محترمه اصلا شوفتوه وهو شايلها
ملك بغضب : اخرسي انتى متجيش حاجه في اخلاق زينة تلاقيكى انتى اللى باعته الصور دى
جنى : انت بتقولى اى وانا مالى انا كنت بقول رأيي بس
سهر : يا جماعه يمكن مراد خطفها فعلا مش هى كانت رافعه دعوة عليه
هنا : احنا لازم نبلغ البوليس بسرعه قبل ما يعمل ليها حاجهسارة : ايوه معاكى حق انا هتصل على رضوى وهنروح نبلغ واتصلت على رضوى وغادرت الفيلة
عند مراد في السياره
كان مراد يقود السيارة بسرعة كبيرة جدا وهو غاضب ويتذكر زينة
مراد : لسه الأيام جاية كتير و موتهم هيكون على ايديابعد قليل توقف مراد عند مكان شبه مهجور
نزل مراد من السيارة ودلف المخزن المهجور
أنت تقرأ
رغم اشتياقي
Fiksi Umumكانت له مجرد هدف لتحقيق غايته فاصبحت هي غايته، مجرد انتقام لعين وقف في طريقهم إلي الحب فهل سيخوضوا حروبهم وينتصروا أم للقدر رأي آخر