اقتباااس( ضرب ناااااار)💥💥

1.3K 47 13
                                    

مروان بخبث : هوا حضرتك متجوز ي استاذ رضوان ...
رضوان بغضب : ليه ...
مروان  بابتسامة خبيثه : لا ابدا ... اصل سمعت انك متجوز بى خلود ...
رضوان بغضب وقد وقف من مكانه وامسك ياقه قميصه : لو نطقت اسمها على لسانك دا تانى ... انا هوريك الى عمرك ما شوفته ...

مروان  وقد اراد ان يغضبه اكثر : فى اى ي استاذ رضوان ... انتا متعرفش علاقتى بمدتم خلود ولا اى ....
رضوان وقد اسودت عيناه من الغضب ولكم مروان  بشده مما أدى إلى قوعه على الأرض...:
ي ابن ***** قصدك اى. ي ****
مروان وهوا يزيل الدماء من على فمه ويضحك بشر  ..:  مش معقوله تكون متجوزها من بقالك .. فتره كبيره كده ولسه ملمستهاش .. ولا عرفت تاريخيها ...
رضوان وقم غضب اكثر واكثر 'ثم قال بصوت عالى جدا : قصدك .. اى ي ابن الكلب .. قول ...
مروان باستفزاز : تؤ تؤ ... مقدرش اقول حاجه زى كده .... اصل دى حاجات متتقلش... هههههههههه.
اما رضوان فقد انهال يضربه بقوه كبيره ....: ي ابن الكلب ... مستحيل .... مستحيل ....
ألقى كلامه ثم خرج من المكتب بل الشركه جميعها ...
ركب سيارته .. وقادها بسرعه  كبيره وغضب بالغ .... حتا أنه كاد أن يرتكب اكثر من حادث. ..  واسدل الليل ستاره ... ونزل المطر بغزاره شديد ... كان السماء تبكى على الذي سوف يحدث مع هذه الصغيره ...
وصل إلى شقته التى استاجرها فى إحدى ... العمارات الفخمه ....
وصعد إلى شقته. .. وفتح الباب بقوه ... واقفله بالمفتاح من الداخل ...
وذهب باتجاه غرفته ... ليجد خلود نائمه مثل الملائكه ...

اتجه إليها بغضب بالغ وامسكها من شعرها ...
استيقظت خلود مفذوعه ...
وقالت بالم : ااه ... رضوان .. سيب شعرى ...
صفعها رضوان صفعه شديده أطاحت بكيانها ... ووقعت على الأرض ...
خلود ببكاء وهيا تتضع يدها على خدها : فى اه ي رضوان ... انتا بتضربنى ليه ...
نزل رضوان إليها بغضب ... ونزل الى مستواها وامسكها مره اخرى من شعرها ...
رضوان بغضب : عملتى  علاقه مع حد قبل ما اتجوزك .....
خلود وقد دب الرعب فى قلبها من سماع تلك الجمله ... ايعقل أن يكون عرف الحقيقه ...
خلود بخوف وتوتر ممزوج بالبكاء : ر ... رضوان ... انتا... انتا ...
صفعها رضوان مره اخرى بشده : انطقى ي بنت الكلب .... انطقى ..
خلود ببكاء شديد : انا... انا ..
رضوان وهوا يجرها وراءه : مش عايزه تتكلمى .. طب تمام .. انا هعرف بنفسي
خلود ببكاء وتوسل : رضوااااان ... لا ونبى ... رااضوان ...
حملها رضوان بغضب بالغ ... والقاها على الفراش بعنف  ..... ثم مزق ثيابها بشده  .... وسط بكاء خلود المتواصل ...
اما هوا فقد نزع قميصه فصار عارى الصدر تماما ....
رضوان بغضب : أنا دلوقتى هعرف .....
خلود ببكاء : ونبى ... لا .. لا ي رضوان متعملش كده .... رضواااااااااان
قالت كلمتها الاخيره بصراخ ...
اما هوا فانقض عليها. .
"******************
والله ي جماعه أنا كنت النهارده هنزل برمو للروايه بس معرفتش أنزله مع انى عملته .. ومكنتش هنزل اقتباس .. بس طبعا فى واحده من الفلوريز بتوعى طلبت كده .. وانا بحبها اوى ومردتش ارفض ليها طلب يارب ينول اعجابكو ....

بقلمى (

روايه رضوان ⁦( مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن