الفصل 28

1.2K 68 11
                                    

مصطفى بصدمه ..؛ انتا انتا بتقول اى.. انتا عارف انتا بتتكلم على مرات مين ..
مروان بشر كبير : مش مراته دى حبيبتى أنا ملكى انا .. بتاعتى لوحدى  هوا الى خدها منى .  بس وحيات خلود هرجعها ..

مصطفى ؛ مروان اهدى متتجنينش دى مرات رضوان الشريعى .. يمكن انتا متعرفش مين رضوان الشريعى عشان اجنبى .. بس انا لا أنا أعرفه كويس والقاهره كلها تعرفه .. دا انسان مش سهل خاااالص .. وبذات مع ناس تخصه .. تقوم انتا بتقولى عايز مراته ..

مروان : بردو ميخصينيش يكش يولع المهم عندى حبيبتى .. لو هعمل اى هرجعها حتى لو هخطفها ..
مصطفى بصدمه من كلام صديقه : لا دا انتا اتجننت خالص ..

ألقى كلامه وذهب خارج المنزل .. اتجه مروان إلى غرفته وأخرج اللاب الخاص به ووضع به فلاشه ما وشغل فيديو وهوا يجلس أمامه ويبتسم بشده .. ويصدح من هذا الفيديو صوت صراااخ نعرفه نحن جيدا..
********************
*_تلاقينا الفَ مره فأتت مره منهما وتلاقت العيون فلتقى الحنين بالشوق وقابلهم حُبناا"❤️!_*

*_❤️..) 🎌_*

99٪

ما أن رات داليا هذا الرقم االا أن صرخت بأعلى صوت ..
داليا بفرحه ممذوجه بدموع : الحمد لله يارب الحمد لله ..

ثم جرت بسرعه الى ابتسام التى كانت تشاهد التلفاز ...
داليا بفرحه كبيره : ي ماااااما ي ماااااما انا جبت 99 ي ماااااما ..
ابتسام بفرحه كبيره لصغيرتها ؛ الحمد لله يارب الحمد لله ي حبيبتى .. انتى تعبتى وربنا بيجزيكى دلوقتى على قد تعبك ..

داليا برضا: الحمد لله ي ماما هوا بابا هيرجع امتا عشان افرحه ..
ابتسام ؛ شويه وهتلاقيه راجع ثم اردفت بتساؤل ..
ابتسام :اومال روان عملت اى ..

تحولت ملامح داليا من الفرح الى الحزن : جابت 60 فى الميه ..
ابتسام بخضه وهيا تخبط على صدرها : اه ي لهوووى دا اخوها هيموتها ..

.
********************
*ابـــتـــســــم فــــنـــحــــن نــعــــيــــش بـــفـــضــــل الله.....ولــيــــس بـــفــــضـــــل الاخــــريــــن🤲♥️🌝🌎🌚*

رضوان وهوا ينزل بعصبية على السلم وفى يده حزام ..
رضوان بصوت عااااالى : رواااااان رواااان

انتفضت روان فى جلستها واختبءت بسرعه خلف خلود التى كانت تجلس وتاكل شبسى فى برود ..

روان بخوف : احيه عرف عرف غطونى وصوتو وصوتو ..
نزل رضوان الى الاسفل ورأى روان تخبتىء خلف خلود ..
رضوان : رضوااااان اطلعى انا شوفتك ..

خرجت روان من خلف خلود بخوف وتوتر ..
روان بخوف : انا قولتلك ي رضوان دخلنى تجاره واتجوز وتفرحو بيا بس انتا الى اصريت ادخل ثانوى عام .. وانا مش بفهم حاجه ..

رضوان بعصبية وهوا يركض خلفها : تقومى جايبه ي بنت ****** 60فى الميه ..
روان وهيا تجرى : عيب ي رضوان كده انتا بتشتم امك علفكره .. مينفعش ..

روايه رضوان ⁦( مكتمله)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن