part 17 هاذه هي الصداقة

537 32 39
                                    

مرحبآ جميعآ أسعد الله أوقاتكم. هل أشتقتم لي؟ 🤗😉😁 فالواقع أنا لتي أشتاقت لكم 🥰😁 لن أطول عليكم قرأة ممتعة للجميع ♥️⚘♥️

💬+⭐=♥️⚘♥️

آنا بصدمة: م..ماذاااا؟

ناتالي بضحك: أجل هاذا صحيح.

عامر ببلاهة: مهلاً لحظة أفهم من كلامك هاذا أنكي لم تحدثي آنا عني...خالتي أنتي حقآ عديمة المشاعر.

زين بسخرية: وما دخل المشاعر يا أحمق؟

عامر ببلاهة: أنت لا تفهم ياصديقي لكن أنا حساس في هاذا الموضوع.

ناتالي بضحك: حسناً أنا أسفة حقاً ياحساس.

وبدأ الجميع بالضحك على عامر وفرح نوساكا على رأيت آنا تضحك بهاذا القدر هو لم يراها تضحك بهاذا الشكل من قبل لقد شعر حقاً أنه أفضل حل لتغير آنا وأبعاد حزنها هي التعرف على أصدقائه الرائعين والتقرب منهم لا يدري لكن يأتيه شعور أنهم سيصبحو عائلة عما قريب.

زين: إذاً لنعرف على أنفسنا سأبدأ بنفسي أحم أحم..أنا أسمي زين وأنا صديق نوساكا من الطفولة وأيضاً هاذان الشابان يكونو أصدقائي من الطفولة أيضاً.

سد: وأنا أدعى سد وكما قال زين نحن أصدقاء من الطفولة وهدفي أن أصبح محقق.

عامر بمرح: وأما أنا أدعى عامر... أممم هناك أشياء كثيرة أحبها وأريد أن أصبح مدرب كرة القدم لئني عندما كنت صغير كنت حارس مرمى في فريق النسور ولئني أعشق كرة القدم. وكما علمتي الآن ناتالي تكون خالتي.

آنا بابتسامة لطيفة: تشرفت بمعرفتكم جميعاً وأتمنى أن نصبح أصدقاء. وأما عن فريق النسور لقد سمعت عنه من قبل أنه الفريق ألذي حاز على كأس العالم أليس كذالك؟

عامر بمرح: أصبتي. وأيضاً ليس أصدقاء فقط بل عائلة أيضاً.

آنا بسعادة: أجل هاذا أفضل.

نوساكا باستغراب: مارك ألا تريد تعريف نفسك لآنا؟

مارك بخجل وقليل من الحزن: حسناً أعتقد أنك تعرفيني من قبل أنا أدعى مارك زميلك في الجامعة....أنا حقاً أعتذر عن كل ما بدر مني من تصرفات حمقاء لقد كنت غبي أنا أسف حقاً وأتمنى أن تعتبريني جزء من عائلتك.

آنا بابتسامة لطيفة: أكيد..ولا تقلق بشأن ما حدث فأنا نسيت الأمر أنت فتاً رائع ويسعدني أن تصبح جزء من هاذه العائلة الجميلة...كلم رائعين حقاً حتا لو لم أعرفكم سوى لبضع دقائق لكني أشعر وكأني أعرفكم منذ سنين.

سد بابتسامة لطيفة: وهاذا ما نشعر به أيضاً.

بدأ الجميع في فتح الأحاديث والضحك تعم أرجاء الغرفة وحكا نوساكا لآنا عما حصل مع جيغن وعن الشركات أيضاً وكل شيء.

سد: ما قولك يا آنا هل تريدين هاذه الشركات؟

آنا: فالحقيقة أنا لا أفهم كثيراً في هاذه المواضيع وبنفس الوقت لا أريد الرفض فهاذا كان من تعب والدي لا أريد هدم كل ما بناه...لكن لدي الحل لهاذا وأتمنى أن توافقوني ألرئي.

لماذا أنا (مكتملة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن