أستيقظت على صوت المنبه المزعج لتئشر الساعة على 7.00 صباحاً. ذهبت لكي أستحم لئنه هاذا أول يوم لي فالجامعة أستحممتُ ورتديتُ ملابسي.
ملابس آنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(ميكادو آنا ) فتاة في 17 من عمرها عاشت حياتها وحيدة. والداها توفيا أثرا حادث سير وهيا في 4 من عمرها. كانت تتعرض للتنمر لئنها يتيما ولا تمتلك أي أصدقاء، وكل أقربائها رفضوها. لم يعتني أحدً بها ولم يراعو طفلةً فقدت والداها في سنٍ صغير. هاذا أسر على آنا كثيراً فقد أصبحت فتاة باردة كلجليد وتقريباً لا تملك مشاعر(هاذا من داخلها فقط) أما هي من ألخارج فتاة لطيفة جداً وطيبت القلب وعطوفَ على الجميع ماعدا المتنمرين هي تكرههم جداً وأن رأت أحد يتنمر على شخصٍ ما فتصبح مثل الوحش الهائج ولا أحد بمقدوره أن يوقفها.
عودة للرواية 😊
تنظر لنفسها فلمرأه وعلامات الحزن والأحباط على وجهِها. آنا: إلى متى سأظل أبتسم هاذه ألأبسامه ألمزيفه، لقد تعبت حقاً تعبت. ناتلي: آنا هيا تعالي الفطور جاهز. آنا: قادما.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
