إهداء لمن أعطاء كل الحب
لرواية لويث آصالي 💜لطخني بألون خمرك تلذذ بجوف ثغري
تراقص معي بالربيع الاخضر ثم قبلني
كمن يغيب عقلهُ في السَّكَرِأنت السيد وأنا خادم الحب مُدمن برسم فِتنتك
أُعظمك كإلهة عظيمة في الافق البعيد فتدلل
يا فتى الجنـةحشائش خضراء وشمس دافئه تحتضن الارض بعد المطر
نسيم محمل بعبق المطر يُنعش جسديهما العاشق يُبصر
زوجه المُشرق يُداعب الزهر برِقة كفهِ
يرسم ثغره إبتسامه السلامعيونه البحرية تُبصر الغيوم العالية بإبتهاج
يلتفت لمن يهوى يراهُ يسند لوحته الخشبيه هي
بيضاء خاليه من أية رسمة فمن سيرسمه
يتراقص مع الطبيعيهيتأمل هيئته النبيلة عُرض منكبيه وطولهِ الشامخ
وشعرهِ الذهبي كحال بشرتهِ القمحية جُل ما
برسام لويث يُهلك المرءبينما يُرتب فرشاتهِ بإنتظام رفع عدستيه يرى
فؤادهِ وزهرة روحه زوجه المفتون منادي
إليه بنبرته الغليظة"لويث بيكهيون توقف عن لحاق الفراشات
رجاءً أجعل زوجك أول اولوياتك لا يمكنني
حمل الغيره لحشرة "
أنت تقرأ
لويث⚜️
Romance- سلامًا لقلبي المفتون بك كنت لك سيدًا وكنت لي خادمًا فلا أعلم كيف تغيرت الأدوار فأصبحت لك خادمًا وانت لروحي سيدًا ~ - مُكتملة