قدسة فُرشاتي مُنحنيات النعيم المكنون
تمايلت بهوى مفاتنك بفتون
تغوي الرشيد وتجذب التائه المسكين
لوحاتي تتبارك ..تُمجد بفن خِلقتك
يامفتونابهامه يُداعب أنسجة الصبي البيضاء
يلامس قطنتيه الناعمهاكمل حديثهِ يبعث المزيد من الرعشة
لقلب بيكهيون الذي يُبصرهِ بعمقيستمع الى نبرتهِ الخشنه
التي تعطيه هاله من الجاذبية"الصادق بالمَشاعر .. يُبادر أولاً
يتقدم اولاً..يُنهي الحروف المُبهمه يُفسر تلك المشاعر بوضوح
لذا ..""أول نبض تهديد, إما الغرق وإما الهرب"
"تهديدي الاول انت ولا نيه لي بالهرب "
صمت للحظة ينظر لبريق
زرقاوتيهِ التي تهيج بتسأل وربكه"ارغب بالغرق بك بيكهيون "
إعتراف الحب
هو نعيم..لويث هائم بمفاتن فتى الجنة
غارق حد الهلاك بسِحرهِ عاجز عن كبت ذاتهِ المعجبه
يخشى خسارتهِ بما انهُ بين يديه سيستغل الفرصه لإستحواذهِففرصة حبهِ لصوفيا بدى
يتلاشى ينتهي ويندفنيُبصر خادمهِ التائه بإبصارهِ
متفاجىء من اعترف لويث هل لتو هو كشف عن
إعجابه بِهِ منذُ متى حدث هذا الإعجاب !تلعثم حتى يجمع كلماتهِ
بتأكيد الرفض سيكون إجابتهِ وجودهِ في القصر
ليس من اجل صنع قصص الحب مع سيد المنزل
أنت تقرأ
لويث⚜️
Romance- سلامًا لقلبي المفتون بك كنت لك سيدًا وكنت لي خادمًا فلا أعلم كيف تغيرت الأدوار فأصبحت لك خادمًا وانت لروحي سيدًا ~ - مُكتملة